صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
منطقة الطفل مساحة فنية تفتح أبواب الإبداع أمام أطفال معرض جدة للكتاب
درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
تعدُّ مهنة الترجمة من أصعب المهن التي تمرُّ على المتخصصين في اللغات، لاسيما لما فيها من خطر عدم إدراك المتلقي لمعاني الحديث الأصلي، ونقل المعلومة بما لا يمس أصلها، هذا إن تحدثنا عن الترجمة العلمية.
مواقف طريفة:
واحد من أطرف المواقف التي مرت على المترجم عبدالله الخريف، رواها خلال استضافته في برنامج “صيف معالي المواطن”، مساء السبت 6 حزيران/ يونيو 2020، موضحًا أنَّ سيّدة تواصلت معه خلال إقامته في الولايات المتّحدة الأميركية، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، مطالبة إياه بترجمة شهادة نجاح ابنها.
ولأنَّ الأمانة المهنية تحتم عليه قول الحقيقة، تبين حينها للأم أنَّ ابنها زاد بعض درجاته ليرضيها.
تغريدة جابت مصيبة:
وكشف المترجم إياد الحمود كيف وضعته تغريدة في ورطة، مشيرًا إلى أنّه ذات مساء ترجم معلومة، عن مخدر الحشيش، وتركها وذهب للنوم، وفي صباح اليوم التالي، وجد كمًّا هائلًا من الاتّصالات، وحين أجاب على أحدها، عرف أنَّ مكافحة المخدّرات كانت ممن عقّب على تغريدته تلك.
وطلبت حينها مكافحة المخدّرات، من المترجم الحمود، أن يحذف تغريدته؛ لأنّها تندرج تحت نشاط تسويق مخدر الحشيش الممنوع تداوله في السعودية.
