خطيب المسجد الحرام : ذكر الله موجب للسعادة هدف عبدالهادي الحراجين يورط الأهلي الأخضر الأولمبي لا يعرف سوى الفوز ضد أوزبكستان خادم الحرمين يوافق على ترميم قصر الملك فيصل وتحويله لـ متحف الفيصل برشلونة يصدم برناردو سيلفا الأرصاد : أمطار وجريان السيول على نجران حتى الـ11 مساءً أعراض التسمم الغذائي الأكثر شيوعًا تردد القنوات الناقلة لمباراة الأخضر الأولمبي ضد أوزبكستان متحدث الصحة : 15 حالة تسمم غذائي مؤكدة في الرياض ختام الجولة الـ29 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
رغم مرور أكثر من 6 أشهر على تعرف العالم على فيروس كورونا المستجد، لا يزال الكائن متناهي الصغر يحتفظ بالكثير من أسراره، التي تتكشف يومًا بعد يوم، حيث أظهرت دراسة أجراها باحثون أمريكيون، حدوث طفرة في الفيروس يمكن أن تزيد بشكل كبير من قدرته على إصابة الخلايا.
وقال خبراء في مركز “سكريبس ريسيرتش”: إن هذا البحث ربما يفسر السبب وراء عدم تسبب تفشي الفيروس مبكرًا في بعض أنحاء العالم في جعل الأنظمة الصحية هناك غير قادرة على استيعاب المرضى، بخلاف ما حدث في أماكن مثل نيويورك وإيطاليا حيث تفشى الوباء أيضًا، بحسب “سكاي نيوز”.
وأدت الطفرة المسماة “دي 614 جي” إلى زيادة عدد “النتوءات الشوكية” على سطح الفيروس، تلك التي تمنحه شكله التاجي المميز.
هذه النتوءات هي التي تسمح للفيروس بالارتباط بالخلايا وإصابتها.
ويقول الباحثون: إنه لا يزال من غير المعروف ما إذا كانت هذه الطفرة الصغيرة تؤثر على شدة أعراض المصابين أو تزيد من احتمالات الوفاة.
وأظهر بحث أن فيروس كورونا المستجد يتحوّر ويتطور؛ لأنه يتكيف مع مضيفيه من البشر، علمًا أن الطفرات تعد سمة أساسية للفيروسات بشكل عام.
وجرى تحديد طفرة “دي 614 جي” على وجه الخصوص كمصدر قلق عاجل؛ لأنها تبدو طفرة سائدة.