إطلاق النسخة الثالثة من معرض إينا 3 في الرياض بمشاركة واسعة
الاتحاد يتفوق على الرائد بثنائية في الشوط الأول
مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية تحصد جائزة الحوكمة الرشيدة العالمية لعام 2025م
بثلاثية.. الشباب يعبر الرياض
بلدي+.. أول تطبيق يحتوي على خرائط محلية يعيد تعريف تجربة التنقل في المدن السعودية
القادسية يقلب الطاولة على الوحدة ويفوز بثلاثية
الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس الأوروغواي
السعودية تجدد رفضها القاطع لجرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية وتطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار
انطلاق بطولة المنطقة الغربية للملاكمة والركل بمشاركة 170 لاعبًا ولاعبة
في الشوط الأول.. الشباب يتفوق على الرياض
كشف أول مواطن مصري تبرع بالبلازما لعلاج كورونا عن تفاصيل تجربة المرض والتعافي داعيًا كل من كتب الله له الشفاء من كورونا بألّا يبخل بمساعدة الغير.
وقال المواطن المصري في حوار مع برنامج هذا الصباح على قناة إكسترا نيوز اليوم: “ربنا إداني النعمة دي والمفروض محدش يبخل بيها على غيره”، لافتًا إلى عدم معاناته من أعراض حاليًا بعد التعافي من كورونا وبقائه في مستشفى العزل بالإسماعيلية لمدة 13 يومًا تلقى خلالها العلاج.
وناشد “مينا” كل المتعافين من فيروس كورونا بالمساهمة في التبرع ببلازما الدم للمساعدة في إنقاذ حياة مرضى كورونا خاصة من الحالات الحرجة.
ويوجد في مصر حوالي 9 آلاف حالة تعافٍ من كورونا، وتم تطبيق بروتوكول العلاج بالبلازما وحقق نتائج مبشرة في 90 % من الحالات التي عولجت به.
وهناك تخوف من إحجام البعض عن التبرع بالبلازما أو بيع الدم الذي يحتوي على البلازما ما يصعب من الجهود الحكومية لعلاج حالات كورونا.
وفي وقت سابق أصدر الأزهر الشريف في مصر، فتوى تحرم شرعًا بيع المتعافين من فيروس كورونا المستجد، بلازما الدم للمصاب، وأعرب عن تخوفه من وصول الأمر إلى حد بيع هذه البلازما في مزاد علني.
وأكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أن “يبيع المتعافي بلازما دمه مستغلًا الجائحة لا يجوز شرعًا، إذ إن جسد الإنسان بما حواه من لحم ودم مِلك للخالق سبحانه لا ملكًا للعبد، ولا يحق لأحد أن يبيع ما لا يملك، مشددين على أن ثمن الدم حرام لا يجوز، لأن الشيء إذا حرم أكله حرم بيعه وثمنه”.
وبحسب موقع مصراوي، اعتبر الأزهر الشريف أن الأكثر من بيع الدم حرمة أن يتاجر المتعافي بآلام الناس فيبالغ في ثمن دمه، ويعقد عليه مزادًا سريًا أو علنيًا، وأن يستغل حاجة الناس ومرضهم وفاقتهم.