إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
استعاد المدرب البرتغالي نيلو فينجادا ذكريات قيادته المنتخب السعودي الأول لكرة القدم للتتويج بلقب كأس آسيا عام 1996، مؤكدًا أنه كان إنجازًا كبيرًا بالنسبة له.
وقال: “كان أول إنجاز كبير لي كمدرب رئيسي هو أن أكون بطل آسيا. البرتغال لديها بطلان قاريان، نيلو فينجادا في عام 1996 في كأس آسيا وفرناندو سانتوس، مع منتخب البرتغال في بطولة أمم أوروبا عام 2016”.
وتابع: “أنا أول من وصل إلى ذلك. في ذلك الوقت لم يكن هناك مدربون برتغاليون يعملون في جميع أنحاء العالم والآن هناك الكثير منهم. بهذا النجاح أعتقد أنني بدأت أفتح الباب أمام ما يفعله المدربون البرتغاليون الآن”.
وأضاف: “بالنسبة للسعودية، كان الفوز بكأس آسيا 1996 بمثابة نهاية حقبة. في حين تأهلت الدولة لنهائيات كأس العالم مرة أخرى أعوام 1998 و2002 و2006 وكذلك في 2018، إلا أن اللقب القاري قد استعصى عليهم منذ ذلك الحين، على الرغم من ظهورها في النهائي عامي 2000 و2007”.
وواصل فينجادا تصريحاته لموقع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قائلًا: “أحب اللاعبون الطريقة التي عملنا بها، والتدريب الذي قمنا به. حيث يعتمد تدريبي على استخدام الكرة وخلق مواقف كما لو أننا في مباراة، فقد أنشأت فريقًا وعائلة”.
واختتم المدرب البرتغالي تصريحاته قائلًا: “لقد كانت لحظة رائعة، كنت سعيدًا جدًّا لي ولعائلتي ولطاقم العاملين معي، ولاسيما للاعبي الفريق الذين كانوا مفتاح النجاح؛ لأنهم آمنوا بي وتمكنوا من إظهار الموهبة التي يمتلكونها”.