المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
مؤشر توبكس الياباني يتخطى مستوى 3000 نقطة لأول مرة
رحيل الفنان المصري سيد صادق
إسرائيل تقرر السيطرة على غزة بالكامل وحصار حماس
موجة حارة وأمطار ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
تطوير كبسولة للكشف المبكر عن سرطان المريء
من موسكو إلى قلب الرياض.. روسية تقع في حب لغة الضاد
انتقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تدخل أردوغان في ليبيا، محذرًا من أن أنقرة تمارس “لعبة خطيرة” في تقديم الدعم العسكري لحكومة الوفاق الوطني الليبية، المعترف بها من قبل الأمم المتحدة.
وقال ماكرون: “أعتبر الآن أن تركيا تمارس لعبة خطيرة في ليبيا، وتخرق جميع الالتزامات التي تعهدت بها في مؤتمر برلين”.
وتابع: “هذا هو نفس الكلام الذي تبادلته مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لأنه يصب في مصلحة ليبيا وجيرانها والمنطقة بأسرها وأيضًا في أوروبا”، مُضيفًا أن فرنسا لن تتسامح مع تدخل تركيا في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا، التي مزقتها الحرب.
وفي حديث إلى جانب الرئيس التونسي قيس سعيد، خلال مؤتمر صحفي في باريس، حث ماكرون أمس، طرفي النزاع في ليبيا على الالتزام بوقف إطلاق النار واستئناف المفاوضات.
وقال الرئيس الفرنسي إن “فرنسا وتونس تطالبان معًا المتحاربين بوقف إطلاق النار واحترام التزامهما باستئناف المفاوضات التي بدأت في إطار الأمم المتحدة”.
وتأتي تصريحات ماكرون بعد أيام قليلة من تحذير الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من أن مصر لن تتردد في التدخل إذا عبرت قوات حكومة الوفاق، المدعومة من تركيا، إلى مدينة سرت الساحلية الاستراتيجية، التي تخضع حاليًا لسيطرة قوات حفتر.
وقال السيسي، في خطاب تليفزيوني السبت: “إذا اعتقد البعض أنه يمكنهم عبور الخط – سرت والجفرة – فهذا خط أحمر بالنسبة لنا”.
وحول ما إذا كانت فرنسا ستدعم التدخل العسكري المصري في ليبيا، قال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، الاثنين، إن الحكومة عرضت “دعمها الكامل” للجهود السياسية التي يبذلها السيسي لإنهاء الأعمال العدائية.
وأضاف المتحدث: “لقد قدمت فرنسا دعمها الكامل للمبادرة السياسية التي قامت بها مصر في 6 يونيو حزيران، وكذلك للجهود المصرية التي بذلت منذ ذلك الحين، بهدف الإنهاء الفوري للأعمال العدائية”.
وأكد متحدث الخارجية الفرنسية أن “استقرار ليبيا ومحاربة الإرهاب في البلاد أمر حاسم من أجل أمن محيطها الإقليمي وجيران ليبيا وكذلك أوروبا”، مضيفًا أن فرنسا “تنسق مع مصر” وشركائها الأوروبيين من أجل إحياء العملية السياسية في ليبيا.