رسميًا.. منع بيع منتجات التبغ في الأكشاك البقالات
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس نيجيريا
إطلاق مبادرة للسماح بالرعي في عدد من المناطق
شركة الدرعية توقع عقدًا استثماريًا لتطوير ميدان الدرعية بـ 2.2 مليار ريال
تحقيق بكارثة الطائرة الهندية يثير الغموض.. لا أعطال ولا سبب!
القبض على مقيمين لترويجهما الشبو في بحرة
5 أغسطس.. نخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض
موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
اتّخذت الاحتجاجات على مقتل الأميركي جورج فلويد، شكلًا عنيفًا إزاء كل ما يمت إلى عهد العبودية بصلة، لاسيما في المملكة المتّحدة.
ووثّق المتظاهرون في مدينة بريستول البريطانية، كيف وطأ أحدهم بركبتيه عنق تمثال إدوارد كولستون، عقب إسقاطه من قاعدته، وتدميره.
وأعقب ذلك سحل التمثال في الشارع ورميه في النهر القريب من موقع التمثال.
وليست هذه المرة الأولى، إذ سبق ذلك تشويه تمثال رئيس وزراء بريطانيا من العام 1940 إلى العام 1945، وقاد بلاده إلى النصر في الحرب العالمية الثانية.
وكولستون الذي توفي في العام 1971، هو تاجر رقيق شهير، شحن 80 ألف شخص من إفريقيا إلى أميركا، في القرن السابع عشر الميلادي.
من جانبه، أبدى وزير الداخلية البريطاني من أصل باكستاني ساجد جاويد، إدانته واستنكاره لهذا الفعل، مؤكّدًا أنّه “هدم للذاكرة الإنسانية”.