جزيرة المرجان وجهة سياحية تستهوي أهالي وزوار جازان
طقس عسير غير مستقر حتى المساء.. أمطار وصواعق ورياح
مقتل أكثر من 15 شخصًا في حريق فندق بالهند
حساب المواطن يستعرض آلية تقييم الأصول وأنواعها
انخفاض أسعار النفط
تنويه مهم من مساند بشأن الاستفادة من خدمة حماية الأجور
سفارة السعودية بالبرتغال تستقبل المواطنين أثر انقطاع الطاقة
ارتفاع الصادرات غير البترولية في السعودية بنسبة 13.1% في 2024
أمطار ورياح وصواعق على نجران حتى التاسعة مساء
انقطاع الكهرباء يتسبب بوفاة 7 أشخاص في إسبانيا
قالت شبكة NBC الأمريكية إن المراهقين من معجبي فن الـ K-pop تعمدوا تخريب حدث دونالد ترامب في تولسا، أوكلاهوما، ضمن خطط حملته الانتخابية، حيث اشتروا آلاف التذاكر دون نية للحضور؛ وذلك لكي لا يكتمل العدد في القاعة، ويظهر مؤيدوه على أنهم قلة.
وغرد السياسي الناقد لترامب، ستيف شميت قائلًا: ابنتي البالغة من العمر 16 عامًا وأصدقاؤها اشتروا مئات التذاكر لكي لا يسمحوا لأحد بالحضور.
وأشار إلى الحساب الرسمي للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قائلًا: لقد فشل فريقك وهجرك المؤمنون، لا أحد يحب الفريق الخاسر.
ضربة وحشية من مراهقي الـ K-pop إلى ترامب:
وأضاف شميت: المراهقون الأمريكيون ضربوا ضربة وحشية ضد الرئيس ترامب.
وكانت حملة ترامب قد أعلنت من جانبها أنها تلقت أكثر من مليون طلب على شراء التذاكر، ولكن في الساعات التي سبقت حدث ترامب، بدت الجماهير أقل بكثير مما كان متوقعًا في مركز BOK الذي يتسع لـ 19 ألف مقعد.
دعوات لتخريب الحدث:
وكان قد تم تداول مقطع فيديو يُظهر خطة المراهقين الأمريكيين لتخريب حدث الحملة الانتخابية لحملة الرئيس دونالد ترامب، ودعوا فيه إلى حجز التذاكر وعدم الحضور، لكن سرعان ما تم حذف المقاطع في محاولة لإبقاء الخطة سرًا، لكنها انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي على أي حال.
وقالت ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز، أصغر نائب في الكونغرس الأمريكي: كان من المفترض أن يكون التجمع في قاعة مركز BOK أكبر تجمع داخلي في العالم خلال جائحة كورونا؛ لإظهار الدعم للرئيس ترامب، لكن المراهقين الأمريكيين من معجبي فين الـ K-pop هزموا هذه الخطة وخدعوا القائمين على الحدث.
وأضافت: جماهير الـ K-pop، نحن نرى ونقدر مساهماتكم في الكفاح من أجل العدالة.
رد فعل ترامب:
وفوجئ ترامب بالعدد القليل للجمهور لكنه ألقى باللوم على وسائل الإعلام التي تنصح المواطنين بعدم الخروج من المنزل، واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي.