زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
رصد مرصد ناسا للديناميات الشمسية (SDO) أكبر توهج شمسي منذ عام 2017 وهو ما يدل على أن الشمس تستيقظ من مرحلة الحد الأدنى من النشاط الشمسي، وتدخل في دورتها الشمسية الجديدة التي تستغرق 11 عامًا.
والتوهج الشمسي هو موجة من الإشعاع الصادرة عن البقع الشمسية، وهي بقع باردة نسبيًا على سطح الشمس، ولا يشكل ذلك خطرًا على الأرض لأنه ليس موجهًا للكوكب لكن وكالة ناسا تقول إنها علامة على انتقال النجم إلى مرحلة أكثر نشاطًا من دورة الـ 11 عامًا.
وبعد عدة أشهر من وجود عدد قليل جدًا من البقع الشمسية وقلة النشاط الشمسي، يراقب العلماء هذا النشاط الجديد لمعرفة ما إذا كان سيتطور أو يختفي بسرعة.
ووفقًا لوكالة ناسا قد تكون البقع الشمسية نذيرًا لدورة الشمس الشمسية التي تتصاعد وتصبح أكثر نشاطًا، وربما تكون مجرد تغيير مؤقت ولن يستطيعوا التأكد من ذلك قبل بضعة أشهر.
وفي الحد الأقصى للطاقة الشمسية تنتج الشمس المزيد من الإلكترونات والبروتونات وتطلق المزيد من التوهجات الشمسية المكثفة.
وقال موقع Space Weather Live: هذه أوقات مثيرة للاهتمام وربما لحظة تاريخية.
وكانت قد أفادت تقارير سابقة أن الشمس تدخل في مرحلة من السبات وهو الحد الأدنى من الطاقة لها، وهذا التوهج قد ينبؤ بأنها تستعيد نشاطها مرة أخرى.