ضخة الرطوبة ينذر بأمطار غزيرة على مصايف السعودية
ضبط 6677 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
الأمطار ترسم لوحات جمالية في سماء وجبال عسير
زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تركيا
مسام ينزع 1.140 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
ضبط مواطنين لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح في ينبع
جامعة طيبة تفتح باب التسجيل في دبلوم إدارة الموارد البشرية
جامعة نجران تعلن عن وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراه والماجستير بنظام التعاون
رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون ينال جائزة امتنان للشخصيات الملهمة
تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
صدر عن المعهد الدولي للدراسات الإيرانية «رصانة»، دراسة بعنوان «الأطراف الأوروبية والاتفاق النووي مع إيران: تراجع الأهمِّية واحتمالات المستقبل»، للباحث في المعهد سليمان الوادعي.
واشتملت الدراسة على خمسة محاور، حيث تناولت أوّلًا «المصلحة الحيوية لكلٍّ من أوروبا وإيران من التوقيع على الاتفاق النووي»، من خلال نقطتين هما أهمِّية الاتفاق لأوروبا من جانب ولإيران من جانب آخر. وثانيًّا «الانسحاب الأمريكي والتعهُّدات الأوروبية بالحفاظ عليه»، من خلال 4 نقاط هي: الإبقاء على قنوات التفاهُم والتنسيق مع إيران، تدشين آلية التعامل المالي «إنستيكس»، دعم جهود الوساطة بين الولايات المتحدة وإيران، والتلويح بملفّي حقوق الإنسان والإرهاب. وثالثًا «دوافع تغيُّر السلوك الأوروبي إزاء إيران»، من خلال 3 نقاط: رفض إيران الانضمام لمجموعة العمل المالي، تجارب الصواريخ البالستية الإيرانية، وتهديد أمن الملاحة في الخليج. ورابعًا «تراجع أهميِّة الصفقة النووية»، وخامسًا «الموقف الأوروبي.. وأيّ مستقبل للاتفاق النووي؟»، من خلال أربع احتمالات هي: الإبقاء على الاتفاق مع تفعيل آلية «إنستيكس»، الإبقاء على الاتفاق دون أي ضماناتٍ أوروبية، الانسحاب الأوروبي من الاتفاق النووي، والتوصُّل إلى صفقة نووية جديدة بوساطة أوروبية.
وخلصت الدراسة إلى أنّ الاتفاق النووي يمثِّل لأوروبا مصلحةً حيوية، ولا يرقى إلى كونه مصلحةً مصيرية لا يُمكن الاستغناء عنه، وقد ظلَّت الأطراف الأوروبية مُصرَّةً على التمسُّك به رغم الانسحاب الأمريكي منه؛ لأنّه كان يحقِّق أهدافه الأساسية، على وجه الدقة ما يتعلَّق بمعالجة المسألة النووية لإيران تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرِّية، ومجموعة 5+1.
لمطالعة الدراسة كاملة بصيغة PDF على: https://rasanah-iiis.org/?p=21123