في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
ضبط قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يعبر أحد الشعاب بمحافظة رماح
ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
رأى عامل المعرفة أحمد العرفج، أنَّ الجدل الذي أثاره مقاله الأخير المعنون بـ”الضيافة العربية شكل من أشكال الاستبدادية”، يعتبر دليلًا على التأثير الذي يمكن للمرء ممارسته في محيطه.
وأشار العرفج، في مقطع مصور بثّه عبر قناته على موقع “يوتيوب”، الجمعة 12 حزيران/ يونيو 2020، إلى أنَّ “المقال نشر قبل 10 أعوام، وأعدت نشره مرة أخرى، بطريقة مختلفة، وهي أنَّ الضيافة العربية نوع من الإسراف والتبذير، ومن باب حفظ النعمة، علينا إعادة التفكير فيها”.
وبيّن، في شأن الخلط بين الكرم والضيافة، أنَّ “الكرم صفة من صفات النفس، عالية جدًّا، ونتمنى جميعًا أن نصل إليها”، موضحًا أنَّ “أعلى الكرماء هو التقي، وفقًا لقوله تعالى: {إن أكرمكم عند الله أتقاكم}”.
ولفت العرفج إلى أنَّه “بالعودة إلى الضيافة، لست ضدّ من ناقش المقال بروح إيجابية حتى لو اختلف معي في الرأي، ولكن ما أنتقده أنا هو التبذير، والكرم الزائد الذي يصل حد الإسراف، الزمن تغيّر، وهو ما يحتم تغيرنا نحن أيضًا معه”.
وأضاف: “الضيافة في عصور سابقة كانت عقدًا اجتماعيًّا، إن زرتني في منطقتي، فستكون إقامتك عندي، والعكس صحيح، أما الآن، بوجود الفنادق والمطاعم انتهى هذا العقد، إذن، الضيافة والكرم باقيان، ولكن تغيّرت الوسائل”.