بدء أعمال السجل العقاري لـ 50,259 قطعة عقارية في منطقة مكة المكرمة
تفاصيل جديدة بشأن تحطم الطائرة الهندية
الجوازات تواصل تقديم خدماتها لتسهيل مغادرة حجاج إيران عبر منفذ جديدة عرعر
القبض على مواطن لمخالفة صيد الوعل البري في محمية الأمير محمد بن سلمان
حريق أشجار بمنطقة جبلية في محايل عسير والمدني يتدخل
القبض على 31 مخالفًا لتهريبهم 465 كيلو قات في عسير
إدانة 10 مستثمرين بمخالفة نظام السوق المالية وتغريمهم 860 ألف ريال
جامعة الشمالية تعلن نتائج القبول في برامج الماجستير للعام الجامعي 1447هـ
السعودية تقدم دفعة مالية في إطار دعمها لفلسطين بـ 30 مليون دولار
طيران ناس يتسلم الطائرة الخامسة الجديدة في 2025 من طراز A320neo
وجه عضو البرلمان البريطاني ورجل الأعمال، ناظم الزهاوي اتهامًا إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بـ تقويض وعرقلة جهود مكافحة وباء فيروس كورونا (كوفيد-19).
ويأتي ذلك بعد إعلان ترامب شراءه ما يقرب من مخزون العرض العالمي بالكامل من دواء ريمديسفير remdesivir، وهو واحد من دوائين معتمدين لعلاج كوفيد-19 في العديد من الدول.
وقال ناظم الزهاوي إن قرار الرئيس الأمريكي يجعل باقي العالم يتنافس على الدواء، متابعًا: من الأفضل العمل معًا بدلاً من العمل على تقويض بعضنا البعض.
وكانت شركة جلعاد للأدوية كشفت أمس أن الولايات المتحدة اشترت أكثر من 500 ألف جرعة من دواء ريمديسفير وهو ما يشكل إجمالي العرض العالمي لشهر يوليو و90 % من حصص شهر أغسطس وسبتمبر.
وبما أن الدواء مسجل تحت براءة اختراع جلعاد فإن هذا يعني أنه لا يوجد كيان آخر قادر على صنع الدواء دون إذن.
وقرار ترامب ذلك يعني أن المرضى في المملكة المتحدة وأوروبا قد لا يتمكنون من الوصول إلى الدواء حتى الخريف.
ويُذكر أن الشركة قد أعلنت في وقت سابق من هذا الأسبوع أنها ستفرض على حكومات الدول المتقدمة 390 دولارًا لكل قارورة من الدواء، متابعة أن معظم المرضى قد يحتاجون إلى ستة قوارير، أي ما يعادل 2340 دولارًا لكل مريض.
وبالنسبة لشركات التأمين الخاصة الأمريكية ستكون التكلفة 520 دولارًا لكل قارورة أو ما مجموعه 3120 دولارًا لكل مريض.
وتعرضت الحكومة الأمريكية لانتقادات بسبب تكتيكاتها في السوق العالمية لعلاج فيروس كورونا، فقبل خطوة شراء مخزون دواء ريدميسفير أعلنت شركة صناعة الأدوية الفرنسية سانوفي في مايو أن الولايات المتحدة ستحصل على لقاح الفيروس أولاً، لكنها في وقت لاحق غيرت رأيها تحت ضغط من الحكومة الفرنسية.