أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
الزمن على المريخ أسرع من الأرض
تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية الفقهية السعودية الأستاذ بكلية الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الدكتور سعد الخثلان، أنه يمكن الأخذ بشهادة الأعمى، ما عدا الأمور التي تتطلب الرؤية.
وقال الخثلان خلال حواره إلى برنامج يستفتونك المذاع على قناة الرسالة، إن شهادة الأعمى مقبولة إذا كان أهل ثقة فهو كغيره، وكونه مصاباً بالعمى، فهو غير مؤثر في قبول شهادته.
وتابع أنه من البديهي عدم الأخذ بشهادته إذا كان الأمر متعلقاً برؤية أمر ما، لكن يؤخذ شهادته فيما يتعلق مثلًا بأن هذا المال مال فلان أو فلان اقترض من فلان.
كما أوضح مدى جواز أن يستدين الشخص ليُضحي، أو يقوم بالأضحية وهو عليه ديون، وقال إنه لا حرج في استدانة الشخص حتى يُضحي.
وتابع الشيخ الخثلان أنه على الرغم أن الأضحية ليست واجبة لكنها من الأمور المُستحبة، مضيفًا أنه لابد في تلك الحالة أن يكون للشخص الذي يقدم على ذلك دخل شهري ثابت ويغلب على ظنه أنه سيسدد هذا الدين، ويريد أن يغتنم مناسبة الزمان فيشتري الأضحية بالدين.