“العامة للعقار”: الخميس نهاية مدة تسجيل 54.052 قطعة عقارية في 3 مناطق
إعلان أسماء الفائزين بالمراكز الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
السوق المالية تستطلع الآراء حول مشروع ضوابط تملك الشركات المدرجة والصناديق الاستثمارية
مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
طيران ناس يدعم بطولة النخبة للبوتشيا كناقلٍ رسمي ضمن برامجه لتمكين ذوي الإعاقة
تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
أكد المعهد الدولي للدراسات الإيرانية – رصانة – أن العُملة الإيرانية التي كسرت حاجزَ الـ 20 ألف تومان مقابل الدولار الواحد، بلغت قاعًا جديدًا وخطيرًا لن يكون الأخير في سلسلة الانهيارات المتتالية التي مُنيت بها العملة الإيرانية بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي والتي وصلت ذروتها بعد الانتقادات التي وجهتها وكالة الطاقة الدولية لطهران قبل أيام.
وأصدر مركز رصانة تقدير موقف حول مستقبل العملة الإيرانية أكد فيه أن هذه العملة قد ترتفعُ مؤقَّتًا أمامَ الدولار بفعلِ تدخُّلات النظامِ لدعم قيمةِ العُملة وتهدِئة الرأي العام والحديث عن انتصاراتٍ وهميّة لكنَّ الاحتمالَ الأكبر أن يكون هناك مزيدٌ من الهبوطِ المستقبلي، إذا ما استمرَّ تردِّي الأوضاع الاقتصادية، وتواصلت خلافاتُ إيران مع المجتمع الدولي، وبالتالي سيُشكِّل الحدّ 20 ألف تومان للدولار قاعًا جديدًا للتومان وحاجزًا يصعُب اختراقُه، لتبدأ من عنده سلسلةٌ جديدة من الهبوط مستقبلًا، كما بدأت من نُقطة 10 آلاف تومان في يوليو 2018م، إلى أن وصلَ إلى ما نحنُ عليه اليوم.
وأضاف أن هذا يشكل مزيدًا من الضغوط المعيشية على حياة الفُقراء والطبقة المتوسِّطة التي ستتآكلُ يومًا بعد يوم، وسيضطرُّ النظامُ للبحثِ كالعادة عن مخارجَ والتفافاتٍ لإدارة الأزمة بأقلّ قدرٍ من الخسائر لاستمرارِ بقائه، كبيعِ ما يُسمَّى بـ «أسهُم العدالة» لإعادة ملء خزائنه الفارغة، واستخدامِ العراق كممرٍّ آمن، والرهانِ على مقدرةِ الشعبِ على التحمُّل، وانتظارِ نتيجةِ الانتخابات الأمريكية بعدَ خمسةِ أشهر.
ويمكن الاطلاع على التقرير الكامل (هنا).