السعودية ترحب بتوقيع اتفاق استئناف التعاون بين إيران والوكالة الذرية
توضيح من التأمينات بشأن بيانات حاسبة التقاعد
انطلاق برنامج تأهيل خبراء المستقبل في مجال الأمن السيبراني
التجارة: استدعاء 18,036 مركبة جيلي إمجراند
السفارة السعودية في نيبال لـ المواطنين: تجنبوا أماكن التجمعات
مليون مستفيد من مبادرة التوجيه والإرشاد المهني في المدارس
تعليم الطائف يبدأ استقبال طلبات إعادة إصدار شهادة الثانوية
تنبيه من رياح شديدة على حائل
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة سبتمبر
يستعد الفريق الكروي الأول بنادي برشلونة، لخوض مباراة بلد الوليد ضد برشلونة المهمة، غدًا السبت، ضمن منافسات الجولة السادسة والثلاثين من بطولة الدوري الإسباني لموسم 2019- 2020.
ومن المقرر إقامة مباراة بلد الوليد ضد برشلونة، على ملعب نيوفي جوسي زورييلا معقل فريق بلد الوليد في تمام الساعة الثامنة والنصف مساءً بتوقيت المملكة.
وقبل إقامة مباراة بلد الوليد ضد برشلونة، كان برشلونة نجح في الفوز بصعوبة على فريق إسبانيول بهدف دون رد سجله اللاعب الأوروغوياني لويس سواريز.
ويُعاني برشلونة كثيرًا في الموسم الحالي، حيث زادت المعاناة بصورة واضحة، وذلك بعد استئناف مباريات الدوري الإسباني، حيث فقد البارشا الكثير من النقاط بتعادله مع إشبيلية وسيلتا فيغو، ثم فوزه الهزيل على إسبانيول، وذلك قبل مباراة بلد الوليد ضد برشلونة.
وقبل مباراة بلد الوليد ضد برشلونة، سيخوض ريال مدريد مباراة مهمة اليوم الجمعة ضد فريق ديبورتيفو ألافيس في مباراة ستُقام في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً بتوقيت المملكة على ملعب ألفريدو دي ستيفانو معقل الريال.
ويتمنى البارشا سقوط الريال في فخ التعادل أو الخسارة، حتى يتمكن من الفوز في مباراة بلد الوليد ضد برشلونة غدًا السبت، والصعود مجددًا لصدارة الدوري الإسباني.
وقبل انطلاق مباراة بلد الوليد ضد برشلونة، يحتل ريال مدريد صدارة الدوري الإسباني برصيد 77 نقطة، بينما يتواجد نادي برشلونة في المركز الثاني برصيد 76 نقطة.
وكان المدرب كيكي سيتين مدرب برشلونة قال في المؤتمر الصحافي اليوم الجمعة قبل مباراة بلد الوليد ضد برشلونة: إنه غير مهتم بقرعة دوري أبطال أوروبا، لكنه مهتم بمواجهة بلد الوليد ثم نابولي الإيطالي في إياب ثمن نهائي البطولة الأوروبية.
وقبل انطلاق مباراة بلد الوليد ضد برشلونة، كان البارشا فاز على جاره إسبانيول وتسبب ذلك الفوز في هبوط إسبانيول رسميًّا، لدوري الدرجة الثانية الإسباني؛ مما أدى لوجود حالة كبيرة من الغضب بين جماهير إسبانيول.