ضبط وافد مارس أفعالًا تنافي الآداب في أحد مراكز المساج بمكة المكرمة
القبض على مقيم لترويجه القات في الشرقية
السدو.. تراث ينسج خيوط الأصالة والإبداع في شمال السعودية
أمر تنفيذي لترامب خلال ساعات بشأن تخفيف عقوبات سوريا
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ فهد صباح الناصر الصباح
النساء حكمن أولى الحضارات البشرية
بدء التقديم في برنامج قياديات القطاع الصحي 2025
التشهير بمواطن ومقيم للتستر في نشاط تحلية المياه
حريق في مبنى تجاري بحي السلامة بجدة ولا إصابات
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فيتنام
أظهر تقرير جديد أن النمو السكاني في الولايات المتحدة، في العقد الماضي، كان مدفوعًا بالسكان الأقليات فقط، وهو ما أدى إلى أن يكون عدد الشباب البيض أقل من باقي الأعراق في أكبر المدن الأمريكية، وذلك لأول مرة في التاريخ الحديث.
ويشير تحليل البيانات من مؤسسة بروكينغز، وهي واحدة من أقدم مؤسسات الفكر والرأي، إلى أن العقد الأخير هو الأول في تاريخ أمريكا الذي يشهد هذا الانخفاض في عدد السكان البيض.
وتظهر التقديرات التي نشرها مكتب الإحصاء الأمريكي أنه ولأول مرة في تاريخ أمريكا وصلت نسبة الأقلية العرقية بين أولئك الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا إلى 50.1%.
وتشير البيانات إلى أنه في عام 1980 كان عدد البيض 80% من السكان، أما الآن فإن النمو السكاني جاء مدفوعًا من قبل اللاتينيين، والآسيويين، والسود بنسبة 20%، و29% و8.5% على التوالي.
وكتب الباحث ويليام إتش فراي: خلال السنوات التسع الأولى من العقد، شكلت الأقليات العرقية جميع النمو السكاني في البلاد، وكانوا مسؤولين عن المكاسب في العديد من الولايات، والمناطق الحضرية، والمقاطعات التي دونهم لكانت ستسجل خسائر كبيرة بسبب الانخفاض في عدد السكان البيض.
ووفقاً للتقرير، فإن أكبر مدينتين في الولايات المتحدة، مدينة نيويورك ولوس أنجلوس، تضمان الآن سكانًا من الأقليات البيضاء.
ويضيف فراي: من الآن فصاعدًا، سيعتمد نمو الشباب الأمريكي بشكل متزايد على مساهمات الأقليات العرقية التي لن تصبح أقلية في غضون سنوات معدودة.