القبض على وافدين سرقوا كيابل كهربائية من مدارس بالرياض
الجوازات تُصدر 111,034 قرارًا إداريًا بحق مخالفين للأنظمة خلال النصف الأول من 2025
هيئة العقار تُعلن عن بدء أعمال السجل العقاري في 99 حيًا بالشرقية
الجميعة: نعم ومليون نعم لأولوية السعودي في التوظيف ولكن!
المغرب يتصدر إنتاج السيارات في شمال أفريقيا
65% من الألمان يؤيدون حظر تصدير أسلحة لإسرائيل
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
الرسوم الجمركية الأمريكية تدفع صادرات اليابان لأكبر تراجع في 4 سنوات
سبب رفع الرسوم الجمركية على هواتف أيفون في مصر
وظائف شاغرة في مجموعة عيادات ديافيرم
واصلت العملة الإيرانية انهيارها التاريخي، حيث أعلنت مواقع صرف العملات الأجنبية أن سعر صرف الدولار الأمريكي في السوق المفتوحة تخطى 23 ألف تومان يوم أمس الاثنين.
وفي حين وعد كبار المسؤولين في البنك المركزي الإيراني بالتدخل في السوق ومراقبة أسعار العملات في الأيام القليلة الماضية، ذكرت مواقع أن الدولار تم تداوله بـ23 ألفًا و50 تومانًا، حتى ظهر الاثنين.
وبدأ ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي منذ الثالث من يوليو الجاري، حيث تخطى لأول مرة في تاريخ النقد الأجنبي في إيران 20 ألف تومان، ثم استمر الاتجاه غير المسبوق للزيادة الحادة في الدولار مقابل التومان.
ووفقًا لأحدث تغيرات سعر الصرف في سوق طهران، تجاوز اليورو أيضًا عتبة 26 ألف تومان وتم تداوله عند 26 ألفًا و50 تومانًا.
كما استمر الاتجاه التصاعدي لزيادة أسعار العملات المعدنية، وقد بيعت كل مسكوكة “بهار آزادي” الذهبية مقابل عشرة ملايين و700 ألف تومان.
ويصف المسؤولون الإيرانيون الاتجاه الصاعد بأنه “مؤقت” ويقولون: إن “بعض التحركات الدولية والعمليات النفسية ضد إيران”، فضلًا عن “القلق في السوق”، تسببت في مثل هذا الوضع.
وقال محافظ البنك المركزي الإيراني، عبدالناصر همتي، الأسبوع الماضي: إن وقف عودة العملات الأجنبية من قبل المصدرين إلى البلاد أهم سبب في تقلبات العملة.
وقال همتي في مذكرة نشرت على حسابه على إنستجرام يوم الاثنين: إن المصدرين الذين يعيدون العملة إلى البلاد “سيحصلون بالتأكيد على المزيد من الحوافز”.
وكشف الرئيس الإيراني، حسن روحاني، أنه تم تصدير سلع بقيمة 20 مليار يورو حتى مارس الماضي، لكن لم تتم إعادة تلك العملة إلى البلاد.