القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
غادر المفكر الفرنسي اليهودي برناد ليفي ليبيا بعد زيارة مثيرة للجدل بدأها أمس بلقاء العديد من الشخصيات المحسوبة على حكومة الوفاق الليبي واختتمها اليوم بلقاء دام ساعتين مع وزير داخلية الوفاق ما يلقي بظلال من الشك حول الدور الذي يقوم به داخل ليبيا.
يُعرف برناد ليفي أنه عراب ما يعرف باسم الربيع العربي حيث لم يترك ليفي أي مظاهرات عربية إلا وشارك في تأجيجها، حيث شارك في مظاهرات ليبيا وكان متواجدًا في سوريا إبان الثورة ضد القذافي وأيضًا في مصر في مظاهرات يناير 2011، ومع أكراد العراق.
وُلد برنارد ليفي لعائلة سفاردية يهودية ثرية في الجزائر في 5 نوفمبر 1948 في مدينة بني صاف الجزائرية إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر، وقد انتقلت عائلته لباريس بعد أشهر من ميلاده.
يذكر أن برنارد ليفي كان قد ظهر في ليبيا عام 2011 إلى جانب قادة المتمردين على القذافي، ولعب دورًا كبيرًا من وراء الستار، حيث استشاره الرئيس الفرنسي حينها نيكولا ساركوزي، قبل التدخل العسكري في ليبيا، بل ويُنسب له دور في إقناع ساركوزي بالقيام بدور رئيس في جهود الإطاحة بالنظام الليبي السابق.
وبالرغم من تظاهر ليفي بدعم الثورات العربية لكنه حين اندلعت الاحتجاجات في شوارع فرنسا، خلال المظاهرات العمالية التي عرفت باحتجاج السترات السفراء، قابل برنار هنري ليفي هذه التظاهرات بالانتقادات، بل وطالبهم بالتوقف وتسليم المندسين بينهم.