الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
غادر المفكر الفرنسي اليهودي برناد ليفي ليبيا بعد زيارة مثيرة للجدل بدأها أمس بلقاء العديد من الشخصيات المحسوبة على حكومة الوفاق الليبي واختتمها اليوم بلقاء دام ساعتين مع وزير داخلية الوفاق ما يلقي بظلال من الشك حول الدور الذي يقوم به داخل ليبيا.
يُعرف برناد ليفي أنه عراب ما يعرف باسم الربيع العربي حيث لم يترك ليفي أي مظاهرات عربية إلا وشارك في تأجيجها، حيث شارك في مظاهرات ليبيا وكان متواجدًا في سوريا إبان الثورة ضد القذافي وأيضًا في مصر في مظاهرات يناير 2011، ومع أكراد العراق.
وُلد برنارد ليفي لعائلة سفاردية يهودية ثرية في الجزائر في 5 نوفمبر 1948 في مدينة بني صاف الجزائرية إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر، وقد انتقلت عائلته لباريس بعد أشهر من ميلاده.
يذكر أن برنارد ليفي كان قد ظهر في ليبيا عام 2011 إلى جانب قادة المتمردين على القذافي، ولعب دورًا كبيرًا من وراء الستار، حيث استشاره الرئيس الفرنسي حينها نيكولا ساركوزي، قبل التدخل العسكري في ليبيا، بل ويُنسب له دور في إقناع ساركوزي بالقيام بدور رئيس في جهود الإطاحة بالنظام الليبي السابق.
وبالرغم من تظاهر ليفي بدعم الثورات العربية لكنه حين اندلعت الاحتجاجات في شوارع فرنسا، خلال المظاهرات العمالية التي عرفت باحتجاج السترات السفراء، قابل برنار هنري ليفي هذه التظاهرات بالانتقادات، بل وطالبهم بالتوقف وتسليم المندسين بينهم.