متى يُشعر تطبيق تباعد المخالطين بوجود حالة كورونا ؟

كشف تطبيق تباعد عن موعد وآلية إشعار الأشخاص الذين يثبت أنهم خالطوا حالة كورونا مؤكدة.

وقال التطبيق عبر تويتر ردًا على استفسار أحد مستخدميه بالقول إنه عند تقديم بلاغ إصابة بالفيروس لا يتم إشعار المخالطين حتى يتم تأكيد الإصابة من قبل وزارة الصحة.

قد يهمّك أيضاً

مفاجأة.. جورج فلويد أصابته كورونا قبل موته على يد شرطي أمريكي

استشاري لـ”المواطن”: كاواساكي نادر والمصاب به يمر بثلاث مراحل

طريقة تفعيل الإشعارات في تطبيق تباعد

وأكد تطبيق تباعد أنه عند التسجيل لأول مرة سيقوم التطبيق بإرشاد المستخدم للتأكد من أن التطبيق يعمل بالشكل الصحيح من خلال تفعيل الإشعارات، تفعيل إشعارات الاختلاط، تفعيل البلوتوث، بينما يتم التعرف على حالة التطبيق من خلال الصفحة الرئيسية حيث تظهر حالة التطبيق (نشط/ غير نشط).

طريقة إشعار المخالطين

ويتعرف التطبيق على مدى القرب من شخص مصاب من خلال البلوتوث، وفي حال سجل أحد المستخدمين أنه مصاب بفيروس كورونا، سيرسل التطبيق إشعارات للمخالطين لتنبيههم، كما يمكن للتطبيق تحديد المسافة التي كانت تفصل بين المخالط والمصاب.

كما يشعر التطبيق المستخدم في حال خالط شخصًا تم تأكيد إصابته بالفيروس خلال الـ14 يومًا الماضية وفي حال مخالطة مصاب بالفيروس، سيشعر التطبيق المستخدم عن طريق ھاتفه وتوجيهه لإكمال البيانات اللازمة، والتي تحتوي على (رقم الهوية، رقم الجوال، تاريخ الميلاد، والاستمارة الصحية) وإرسالها لوزارة الصحة لعمل اللازم.

تاريخ المخالطة

كما يشعر التطبيق المستخدم في حال خالط شخصًا تم تأكيد إصابته بالفيروس خلال الـ14 يومًا الماضية وفي حال مخالطة مصاب بالفيروس، سيشعر التطبيق المستخدم عن طريق ھاتفه وتوجيهه لإكمال البيانات اللازمة، والتي تحتوي على (رقم الهوية، رقم الجوال، تاريخ الميلاد، والاستمارة الصحية) وإرسالها لوزارة الصحة لعمل اللازم.

متطلبات تشغيل تطبيق تباعد

يخدم تطبيق تباعد جميع الأفراد الموجودين في السعودية ومتاح على المتاجر الرسمية لأجهزة الآيفون نسخة نظام 13.5 iOS فأعلى، في الفترة الحالية، على أن يتم إتاحته لاحقًا على أجهزة الأندرويد نسخة نظام 06 Android OS فأعلى، ومتاح للعمل في المملكة فقط.

ويعتمد التطبيق على تقنية البلوتوث، إذ لا يتم فيه تسجيل أي بيانات للمستخدم، أو تحديد موقعه الجغرافي، ومن خلال تقنية البلوتوث سيكون التعامل من جهاز إلى جهاز آخر، لضمان حماية خصوصية المستخدمين.