اختفاء سوار أثري نادر في مصر
وظائف شاغرة لدى شركة كاتريون للتموين
وظائف شاغرة بـ شركة Halliburton
جامعة الملك خالد: الدراسة عن بعد اليوم
الدراسة عن بعد بمدارس تعليم عسير اليوم الأربعاء
التحقيق في حادث انقلاب أودى بحياة 5 معلمات بجازان
النفط يرتفع مع ترقب قرار الفائدة الأمريكية
وظائف شاغرة في فروع شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر الدولية
اليونيسف: 26 ألف طفل في غزة بحاجة إلى العلاج الفوري
تسعى إمارة أبو ظبي إلى إنعاش اقتصادها عن طريق جذب الشركات التكنولوجية والعمالة الماهرة بعد الأزمات التي واجهتها الإمارة نتيجة تراجع أسعار النفط وانتشار فيروس كورونا المستجد.
يذكر أن إمارة أبو ظبي تمتلك 6% من احتياطي النفط العالمي، ويتوقع أن يتراجع اقتصاد الإمارة، بنسب تتراوح بين 3 و4% هذا العام بسبب الأزمات الحالية قبل أن يعاود النمو العام المقبل، حيث يسعى المسؤولون إلى تطوير القطاع المعرفي والابتكاري عبر جذب الشركات التكنولوجية لكي تتخذ من أبو ظبي مقرًا لها؛ لذا ينفقون على المشروعات الرأسمالية، ويستثمرون في المشاريع الناشئة والصناعات الاستراتيجية، خاصة المتعلقة بالعلوم الزراعية، ويسعون إلى تقليص تكلفة العيش والانتقال إلى الإمارة.
تسعى إمارة أبو ظبي إلى تهيئة المناخ المناسب للوافدين لكي تستطيع المنافسة على جذب الشركات عن طريق خفض التكاليف، بالإضافة إلى أن تكون عناصر المعيشة الأساسية للوافدين القادمين للعيش والتعليم والتقاعد في أبو ظبي ميسرة.
وتحتل أبو ظبي المرتبة الـ 39 ضمن أكثر المدن غلاء بالنسبة للمغتربين، وذلك قبل كل من بوستن وميلان، وتتوقع أكسفورد إيكونوميكس أن يفقد اقتصاد الإمارات 900 ألف وظيفة، ومغادرة 10% من المغتربين بها، لذا ستدعم أبو ظبي المزيد من عمليات الاندماج والاستحواذ بين الشركات طالما أن هذا الأمر لم يؤثر على تنافسيتها.