وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
يتطلع الأسطورة البرازيلية رونالدو، نجم ريال مدريد الإسباني الأسبق، ومالك نادي بلد الوليد الإسباني، للتعاقد مع مواطنه كارلوس إدواردو لاعب الهلال لمصلحة فريقه.
وذكر موقع Todo Fichajes الإسباني أن رونالدو مهتم بضم إدواردو لصفوف بلد الوليد، حيث سيدخل الفريق في منافسة قوية مع نادي فنربخشة التركي لضم لاعب الهلال، الذي بات قريبًا من مغادرة أزرق العاصمة.
و
وفي وقت سابق، ذكر موقع “فاناتيك” التركي، يوم 17 يونيو الماضي أن: “صفقة انتقال كارلوس إدواردو إلى فنربخشة أصبحت قاب قوسين أو أدنى، في ظل الاتفاق شبه النهائي الذي توصل إليه النادي التركي مع اللاعب البرازيلي”.
وسبق أن أكدت تقارير صحافية، أن كارلوس إدواردو سيحصل على مليوني ونصف المليون يورو كراتب سنوي في حالة انضمامه إلى صفوف فنربخشة التركي بداية من الموسم الرياضي الجديد.
وكان نادي الهلال قد تعاقد مع إدواردو في صيف عام 2015، وقدم مستوًى مميزًا مع الفريق وتوج معه ببطولات عديدة، وشارك معه في كأس العالم للأندية 2019، والذي أنهاه الزعيم في المركز الرابع، كما ساهم في تسجيل 92 هدفًا.
يذكر أن الأهلي دخل في مفاوضات غير رسمية لضم كارلوس إدواردو في فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
ويفكر الزعيم في ضمّ اللاعب المغربي يونس بلهندة لاعب وسط غلطة سراي التركي ليكون بديلًا عن إدواردو.
وكان كارلوس إدواردو انضم لنادي الهلال في عام 2015، وسبق له اللعب مع ناديي” بورتو البرتغالي، نيس الفرنسي”.
وقال الإعلامي الرياضي حمد الصويلحي عبر حسابه في “تويتر”: إن لوشيسكو استقر على اختيار مركز الوسط للاعب الأجنبي الذي سيكون بديلًا لكارلوس إدواردو، كما أن لوشيسكو اتفق مع إدارة الهلال على الإبقاء على السوري عمر خربين والكولومبي جوستافو كويلار، وإجراء صفقات في أضيق الحدود، وذلك نتيجة الأزمة المالية الناجمة عن فيروس كورونا المُستجد.