الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالكلية التطبيقية بجامعة نجران
إخلاء طبي لمواطن من إندونيسيا لتلقي العلاج بالسعودية
غادر المفكر الفرنسي اليهودي برناد ليفي ليبيا بعد زيارة مثيرة للجدل بدأها أمس بلقاء العديد من الشخصيات المحسوبة على حكومة الوفاق الليبي واختتمها اليوم بلقاء دام ساعتين مع وزير داخلية الوفاق ما يلقي بظلال من الشك حول الدور الذي يقوم به داخل ليبيا.
يُعرف برناد ليفي أنه عراب ما يعرف باسم الربيع العربي حيث لم يترك ليفي أي مظاهرات عربية إلا وشارك في تأجيجها، حيث شارك في مظاهرات ليبيا وكان متواجدًا في سوريا إبان الثورة ضد القذافي وأيضًا في مصر في مظاهرات يناير 2011، ومع أكراد العراق.
وُلد برنارد ليفي لعائلة سفاردية يهودية ثرية في الجزائر في 5 نوفمبر 1948 في مدينة بني صاف الجزائرية إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر، وقد انتقلت عائلته لباريس بعد أشهر من ميلاده.
يذكر أن برنارد ليفي كان قد ظهر في ليبيا عام 2011 إلى جانب قادة المتمردين على القذافي، ولعب دورًا كبيرًا من وراء الستار، حيث استشاره الرئيس الفرنسي حينها نيكولا ساركوزي، قبل التدخل العسكري في ليبيا، بل ويُنسب له دور في إقناع ساركوزي بالقيام بدور رئيس في جهود الإطاحة بالنظام الليبي السابق.
وبالرغم من تظاهر ليفي بدعم الثورات العربية لكنه حين اندلعت الاحتجاجات في شوارع فرنسا، خلال المظاهرات العمالية التي عرفت باحتجاج السترات السفراء، قابل برنار هنري ليفي هذه التظاهرات بالانتقادات، بل وطالبهم بالتوقف وتسليم المندسين بينهم.