40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
فعّلت إدارة خدمات الأملاك بالهيئة الملكية بالجبيل الدليل الإرشادي الذي أصدرته هيئة الترفيه للتأكد من تطبيق البروتوكول المعتمد والطرق الاحترازية والوقائية على مدن الألعاب والملاهي والمراكز الترفيهية في مدينة الجبيل الصناعية، وذلك بهدف منع تفشي فيروس كورونا المستجد (Covid19) بين الزوار.
وعمّمت الإدارة “البروتوكول” على مشغلي مدن الملاهي بالمدينة والتأكد ميدانياً من تطبيق جميع الاشتراطات المضمنة بـ”البروتوكولات” المرافقة وذلك قبل السماح لمدن الملاهي بالتشغيل، وتأكدت من توفر جميع الاشتراطات والسماح لهم بالافتتاح مع المتابعة الميدانية اليومية عن طريق مفتشي الهيئة الملكية بالجبيل للتأكد من الاستمرار بتطبيق تلك الاشتراطات و”البروتوكولات” الصحية والوقائية.
وتقوم إدارة خدمات الأملاك بإصدار تقرير يومي مدعم بالأرقام يختص بتطبيق الضوابط والاشتراطات الاحترازية للمرافق التجارية كافة بمدينة الجبيل الصناعية، وذلك ضمن جهودها في مكافحة انتقال وتفشي الفيروس.
وتضمنت “البروتوكولات” الوقائية المطبقة في المراكز الترفيهية بالجبيل الصناعية تخصيص بوابات للدخول وبوابات أخرى للخروج، وتخصيص غرف لعزل الحالات المشتبه بها وانتظار نقلها للمنشأة، واستخدام مسارات محددة لتحقيق التباعد الجسدي بمسافة آمنة عند الدخول والخروج وخلال أوقات الانتظار، إضافة إلى تنظيف وتعقيم الأسطح عالية التلامس بشكل دوري، وقياس لدرجة حرارة الزوار والسؤال عن الأعراض للعاملين كافة بشكل يومي، وتدريب للموظفين على “بروتوكولات” السلامة وتعميم خطة للتعامل مع الحالات المشتبه بها، وتعقيم أماكن ركوب كل لعبة ترفيهية بعد كل تشغيل مباشرةً.
يذكر أنه نتج عن هذا الدليل الإرشادي إغلاق للألعاب التي يصعب تعقيمها وتتطلب قربا اجتماعيا وجسديا بين الأطفال لمخالفتها الإجراءات الاحترازية المعروفة بالتباعد الاجتماعي، وإغلاق غرف الحفلات الخاصة.