40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
يغرق العالم يومًا بعد يوم في الأخبار السلبية والمتشائمة، وفي وسط ذلك يقدم فيصل الأنبار قصة ملهمة وشجاعة محفزة والأهم من ذلك أنه يقدم الأمل، حيث تمكن من كسر قيوده للبحث عن حلمه بالمشاركة في الأولمبياد.
وفيصل الأنبار هو من مواليد المملكة في 25 مايو 1995، يحمل درجة ليسانس الحقوق من جامعة وستمنستر، إنجلترا، ويتابع حاليًا دراسة الماجستير في القانون من جامعة كوين ماري.
ويتدرب حاليًا للأولمبياد، وقال في مقابلة مع US Times Now: كل ما يتطلبه الأمر هو العمل الشاق وعبور خط النهاية، متابعًا يمكن للرياضة أن تجلب لحظات لا تنسى في حياة الرياضيين، لكن هناك الكثير من العمل المطلوب قبل الوصول إلى هذه اللحظات المثيرة.
وقبل أن يطأ فيصل بقدميه في ساحة الرياضة غير المستكشفة والمجهولة بالنسبة له، واجه الكثير من الانتقادات، حيث غالبًا ما أخبره زملاؤه أنه ليس قويًا بما يكفي أو سريعًا بما يكفي ليصبح رياضيًا ينافس في الأولمبياد.
وأضاف: اعتقدت عائلتي وأصدقائي أني لن أتمكن من المواصلة في دورة الألعاب الأولمبية لكني أرحب دائمًا بالنقد بأذرع مفتوحة ولا أسمح له أبدًا بالتأثير عليّ، وبالتالي استخدمه لمصلحتي وأعمل بجد أكبر وبتصميم كامل.
واستطرد: لم أؤمن أبدًا باتخاذ الخطوات الصغيرة، بدأت في الجري لمسافة 50 كم للحفاظ على لياقتي، وكان صديقي الوحيد ومعالجي أيضًا هو الوحيد الذي رأى فيّ الأمل واعتقد أن لدي القدرة على أن أكون رياضيًا من المستوى الأولمبي، وأعطاني ذلك دفعة قوية الحماس، وأعمل الآن ليلًا ونهارًا لتحقيق حُلمي.
وقالت الصحيفة الأمريكية: يمثل هذا الاتساق بين العمل الجاد والتصميم الإلهام المطلوب للآخرين للسعي والصبو وراء حلمهم، ومثل فيصل يمكنك أن تتحقق الآمال والأحلام والتطلعات إذا ركزت بما فيه الكفاية.