كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
دعت استشارية الأمراض الجلدية الدكتورة ماجدة ألفي، إلى عدم تجاهل علاج “حمى النيل” الذي يزداد انتشاره في الصيف مع ارتفاع درجات الحرارة، مبينة أن هذا المرض هو نوع من أنواع الطفح الجلدي وينتج عن انسداد أو التهاب قنوات العرق، وتظهر أعراضه عادة على شكل نتوءات صغيرة تحيط بها بشرة حمراء، وتحدث عادة في الأجزاء التي تغطيها الملابس مثل الظهر، أو البطن، أو الرقبة، أو الجزء العلوي من الصدر، أو الفخذ، أو الإبطين.
وقالت ألفي في تصريحات إلى “المواطن“: إن هناك مسميات أخرى لحمو النيل (الجاورسية، طفح العرق، حصف الحر)، والأطفال أكثر تعرضًا له، لأن الغدد العرقية في الجلد تكون غير كاملة النمو ولا تستطيع الملائمة مع ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة، وبالتالي يحدث بها انسداد في قنوات الغدد العرقية تؤدي إلى وجود التهابات مختلفة.
وأوصت الدكتورة أُلفي بالحفاظ على برودة الجسم عند التعرض لحمو النيل وتهوية الجلد، بحيث ينصح بأن يبقى في مكان أو غرفة تتراوح درجة الحرارة فيها ما بين الواحد والعشرين والاثنين والعشرين درجة مئويّة، والقيام بالاستحمام باستخدام الماء البارد واستخدام الثلج أو الكمّادات الباردة ووضعها على مناطق الجلد المصابة بالطّفح الجلدي واستخدام القطع القطنيّة ووضعها بين طيات الجسم لتجنب احتكاك الجلد وزيادة وضع الطفح الجلدي مع تناول كميات كبيرة من الماء والسوائل لحماية جسم المريض من الإصابة بالجفاف مع التأكيد على أنه يمكن علاج المشكلة في المنزل إن لم تكن متطورة.
ونصحت الدكتورة ألفي بضرورة ارتداء ملابس خفيفة وقطنية، والتهوية الجيدة في المنزل والابتعاد عن درجات الحرارة المرتفعة، وكذلك الاستحمام بالماء البارد لترطيب الجسم، ومن المهم علاجه عن طريق وضع كريم يصفه الطبيب أو الصيدلي، أما إذا تحول إلى التهاب جلدي فلابد من مراجعة الطبيب إذ يحتاج الأمر إلى وصف مضاد حيوي.