استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
وجهت مجموعات من الحراك الشعبي، دعوات للتجمع في ساحة رياض الصلح في وسط بيروت، اليوم الاثنين، عند الساعة 12:00 بتوقيت غرينتش، وذلك بالتزامن مع اجتماع مقرر للحكومة اللبنانية.
وكانت شوارع بيروت شهدت أمس يوما ثانيا من التظاهرات تخللتها مواجهاتٌ عنيفة مع محاولات المحتجين الوصول إلى مقرِ البرلمان الذي شهد صدامات بين قوى الأمن والمحتجين المطالبين بإسقاط النظام.
قيادة الجيش طالبت المحتجين بالالتزام بالتعبير السلمي عن مطالبهم، نافية استخدام الرصاص الحي ضد المتظاهرين.
وسياسيا، تداولت وسائل إعلام لبنانية أنباء عن نية وزير الداخلية محمد فهمي تقديم استقالته اليوم الاثنين.
يأتي هذا بعد استقالة وزير البيئة والتنمية الإدارية اللبناني دميانوس قطار، ووزيرة الإعلام منال عبدالصمد، فيما أكدت وزيرة العمل لميا يمين، بعد اجتماع الحكومة في السراي، أنّها لن تستقيل، وأشار وزير الصناعة عماد حبالله أنّ الحكومة صامدة.
إلا أن معلومات برزت عن مشاورات واسعة برئاسة رئيس الحكومة حسان دياب لتقديم استقالة جماعية.
رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري بدوره، ووفق صحيفة “النهار” اللبنانية، سيباشر الخميس المقبل جلسات مفتوحة لبحث تداعيات انفجار مرفأ بيروت.
وفي معلومات للصحيفة، أفيد بأن القرار السياسي اتخذ بإسقاط الحكومة برلمانيا، ما قد يدفع دياب إلى استباق قرار المجلس النيابي وتقديم استقالة حكومته خلال الـ24 ساعة المقبلة.
قرار إن حصل سيضع لبنان أمام فراغ ولو مؤقت على صعيد السلطة التنفيذية، مع تحول الحكومة المستقيلة إن استقالت طبعا إلى حكومة تصريف أعمال.