الذكاء الاصطناعي يسهم بـ 142 مليار دولار سنويًا في الاقتصاد
لأول مرة بالمملكة والعالم.. “التخصصي” ينجح في استئصال ورم دماغي باستخدام الروبوت
ترمب: وقف إطلاق النار في غزة ما زال قائمًا
البيئة تطرح فرصتين للاستثمار في قطاع المتنزهات الوطنية بمكة المكرمة
تسجيل 184 موقعًا تراثيًا وأثريًا وعمرانيًا جديدًا بهيئة التراث في الباحة
أمير الرياض يستقبل الهزري المتنازل عن قاتل ابنه ويشيد بموقفه
عادات صحية بعد الـ 60 تعزز الصحة والمناعة
عطل في “أمازون ويب سيرفيسز” يشل سناب شات
ضبط مواطن مخالف بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الشروع في الصيد دون ترخيص بتبوك
افتتح المركز السعودي للتحكيم التجاري أول فرع له في المنطقة الشرقية، وذلك في مدينة الملك سلمان للطاقة “سبارك”، والذي سيضمن بيئة تنظيمية جاذبة وآمنة، وتوفير الخدمات الشاملة التي تقدمها سبارك للمستثمرين.
ودشن كل من المهندس سيف القحطاني الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين لمدينة الملك سلمان للطاقة والدكتور حامد بن حسن ميرة الرئيس التنفيذي للمركز السعودي للتحكيم التجاري فرعه الجديد في المقر الحالي التابع لمدينة الملك سلمان للطاقة “سبارك” بمدينة الخبر.
وقال المهندس القحطاني: إن وجود فرع للمركز السعودي للتحكيم التجاري في مدينة الملك سلمان للطاقة يأتي في إطار تجسيد نموذج العمل في المدينة والقائم على الشراكة الإستراتيجية مع روافد تيسير ممارسة الأعمال كالمركز، وتهيئة بيئة جاذبة للجهات الراغبة في الاستثمار بالمدينة، حيث سيكون المركز جزءًا من مركز الخدمات الموحد للمدينة، وسيساهم في إنشاء بيئة جاذبه للاستثمار المحلي والأجنبي وذلك بتحقيق احتياجات المستثمرين عند لجوئهم إلى تسوية المنازعات.
من جهته، أكد الدكتور بن ميرة في كلمته: إن افتتاح فرع لـ المركز في المنطقة الشرقية، وتحديدًا في مدينة الملك سلمان للطاقة هو امتداد لحرص المركز على تقديم خدمات مهنية وشفافة وسريعة لبدائل تسوية المنازعات (التحكيم، الوساطة)، وفق أفضل المعايير الدولية وبلغات متعددة لجميع الأطراف المحلية والدولية، تحقيقًا لرؤية المملكة 2030 من خلال تهيئة بيئة استثمارية جاذبة للاستثمار، وتطوير صناعة التحكيم المؤسسي.
ويسعى المركز في فض المنازعات التجارية وذلك لضمان تقديم خدماته وفق أفضل الممارسات الدولية، وتهدف سبارك إلى توفير سلسلة الإمدادات المرتبطة بالصناعات والخدمات المساندة لقطاعات الطاقة في المملكة والمنطقة بشكل عام، وقد تم حتى الآن إنجاز بنسبة 60% من المشروع والمتوقع استكماله في سنة 2021.