40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
هوت الليرة التركية، اليوم الجمعة، لتسجل أدنى مستوياتها القياسية في يومين على التوالي، مما يعزز التضخم المرتفع والعجز الأوسع في الحساب الجاري لتركيا.
وانخفضت الليرة التركية إلى أدنى مستوى تاريخي عند 7.3677 مقابل الدولار، والتي شهدت انخفاضًا بنحو 19 بالمائة مقابل العملة الأمريكية منذ بداية العام.
ويدفع هذا الانخفاض الحكومة التركية للحصول على ائتمان رخيص لدفع الاقتصاد الذي كان هشًّا بالفعل قبل تفشي جائحة كوفيد-19.
وأعرب محللون عن قلقهم بشأن مستوى الاحتياطيات التركية وبشأن رفض الرئيس رجب طيب أردوغان من فكرة رفع أسعار الفائدة.
وتهدد الإجراءات التركية، القائمة على خفض متواصل لسعر الفائدة والتصاعد مطرد للتضخم، الليرة بالانهيار، ما لا يشجع المستثمرين الأجانب للعودة إلى السوق التركية.
وكانت تركيا تأمل في تدفق العملات الأجنبية من خلال الصادرات وعائدات السياحة، لكن جائحة فيروس كورونا والنهج السياسي على الصعيدين الداخلي والخارجي لحكومة أردوغان وانخراطها في الأزمات الإقليمية قوضت بشدة صناعة السياحة وعطلت التجارة العالمية.
ويقول جيسون توفي من مؤسسة “كابيتال إيكونوميكس” في مذكرة للعملاء: “إذا استمرت التوترات مع الاتحاد الأوروبي في التصاعد، فإن السقوط الأكثر حدة قادم”.
وتتهاوى الليرة التركية في الوقت الحاضر بشكل أسرع مما كانت عليه خلال أزمة التضخم الكبيرة خلال عام 2018.
وتمر تركيا بأزمة اقتصادية ضخمة منذ عامين على الأقل، فالشركات الخاصة مثقلة بديون خارجية قيمتها 175 مليار دولار.