رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى السادسة
ارتفاع أصول كوريا الجنوبية في الولايات المتحدة إلى 962.6 مليار دولار
bulletin boards.. تيك توك يختبر ميزة جديدة
سيارة تسلا تقود نفسها بالكامل من المصنع إلى مالكها
العراق ينفذ شمس البصرة لإنتاج 1000 ميغاواط من الطاقة المتجددة
مجموعة السبع تعفي شركات أميركية وبريطانية من ضرائب
مياهنا توزع أرباحًا بـ 16 مليون ريال عن عام 2024
القبض على 7 أشخاص لمضايقتهم امرأتين والتحرش بهما في الرياض
المركزي المصري يرفع أرصدته من الذهب بـ 139.2 مليار جنيه
نجل ترامب يلمح إلى الترشح للرئاسة
أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم السبت، أن الأدلة تشير إلى أن انفجار مرفأ العاصمة اللبنانية حادث عرضي، بينما يعيش لبنان على صفيح ساخن بعد تفجير بيروت الذي خلف أكثر من 158 قتيلًا و6000 جريح.
وقالت الرئاسة الفرنسية: إن المساعدات للبنان ستمر عبر آليات الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والبنك الدولي.
كما أكدت أنه لم تتعرض فِرق الإغاثة الفرنسية لأي عرقلة في بيروت، وأضافت: “بنك فرنسا سيقدم خبراته بشأن الوضع المالي في لبنان”، وفقًا لـ”العربية”.
في غضون ذلك، خرجت، السبت، تظاهرات غاضبة وسط العاصمة اللبنانية وقامت قوات الأمن بإطلاق الغاز المسيل للدموع بشكل كثيف.
ووقعت اشتباكات بين الأمن والمتظاهرين قرب مبنى البرلمان، بعد أن حاول عدد من المتظاهرين التقدم.
وتعالت هتافات بعض المحتجين ضد “حزب الله” واصفين إياه بالإرهابي، فيما أقام الأمن والجيش حواجز لمنع اقتحام البرلمان.
كما اقتحم متظاهرون غاضبون، مبنى وزارة الخارجية القابع في منطقة الأشرفية وسط العاصمة المنكوبة، ورفعوا شعارًا كتب عليه “بيروت منزوعة السلاح”.
جاء ذلك بعدما دعت عدة جمعيات ومنظمات مدنية إلى التجمع ابتداء من الساعة الرابعة عصر اليوم (بالتوقيت المحلي) في ساحة الشهداء وسط بيروت من أجل المطالبة بمحاسبة كافة المسؤولين عن تلك المأساة التي حلت بالمدينة، واستقالة الحكومة ورئيس الجمهورية.
وتحت وسوم “يوم الحساب” و”الغضب الساطع” و”علقوا المشانق”، دعا مئات الناشطين على مواقع التواصل الناس إلى النزول للتعبير عن سخطهم ورفضهم لممارسة السياسيين في البلاد، لاسيما بعد ثبوت إهمالهم القاتل في العديد من الملفات، وعلى رأسها كارثة الرابع من أغسطس.
وقتل الانفجار الذي وقع يوم الثلاثاء، وهو الأكبر في تاريخ بيروت، 158 شخصًا، ودمر قطاعًا عريضًا من المدينة وأحدث هزات أرضية في أرجاء المنطقة.