فيديو.. التعليم تحذر: لا تتعاملوا إلا مع المنصات المعتمدة

حذرت وزارة التعليم من التعامل مع أي منصات غير معتمدة منها؛ حرصًا على عدم السقوط في جرائم الابتزاز الإلكتروني أو الدخول للمواقع المشبوهة.

#فيديو |
لتعليم إلكتروني آمن.. كن واعياً، ولا تتعامل إلاّ مع المنصات التعليمية المعتمدة من #وزارة_التعليم. pic.twitter.com/Unr9vr7zh6

قد يهمّك أيضاً

تساؤلات عن مواعيد النقل الداخلي والخارجي للمعلمين والمعلمات

تعرف على مجالات ومزايا التصنيف الموحد للمستويات والتخصصات التعليمية

— وزارة التعليم – عام (@moe_gov_sa) August 25, 2020

وقالت التعليم في مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع تويتر، اليوم الثلاثاء: لتعليم إلكتروني آمن، كن واعيًا ولا تتعامل إلا مع المنصات التعليمية المعتمدة من وزارة التعليم.

وفي وقت سابق، شددت وزارة التعليم على ضرورة تحديث الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين لرقم الجوال في نظام نور؛ حتى تصل رسالة تحديث الحساب ويتم الدخول إلى منصة مدرستي.

وتأتي تلك الخطوة حرصًا من وزارة التعليم على تزويد المستفيدين من منصة مدرستي بحساب الدخول على المنصة مبكرًا؛ حيث يجب على الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم والمعلمين والمعلمات وقادة المدارس والمشرفين التربويين تحديث رقم الجوال في نظام نور عبر الرابط هنا حتى تصل رسالة تحديث الحساب.

يذكر أنّ منصة مدرستي ستكون الواجهة الرئيسية للمعلم والطالب معًا، ويمكن الدخول عليها من خلال الرابط التالي: هنا.

ويمكن مشاهدة فيديو طريقة تحديث رقم الجوال على نظام نور للدخول إلى منصة مدرستي عبر الرابط هنا.

ما هي منصة مدرستي؟

وتُعد منصة مدرستي محاكاة للواقع التعليمي، من خلال البرنامج الصباحي اليومي للطلاب والطالبات؛ بدءًا من تسجيل الدخول للمنصة، وأداء النشيد الوطني، والتمارين الرياضية، ثم استعراض الجدول الدراسي اليومي، والدخول للفصل الدراسي مع المعلّم.

وتتيح المنصة للطلاب والطالبات التفاعل مع الأقران والمعلمين، والمشاركة عبر ساحات النقاش، والاطلاع على تقارير الإنجاز الخاصة به، والتحقق من توزيع درجات متطلبات المقرر من أعمال السنة والاختبارات، والتعرّف على الساعات المناسبة للتواصل الإلكتروني مع المعلمين.

كما تتيح المنصة للطلاب إمكانية التواصل بشكل مستمر مع معلميهم، لمعرفة كافّة المستجدات والمهام المطلوبة منهم، والتفاعل معها بالشكل الصحيح، ومعرفة كافة البدائل المتاحة للعملية التعليمية، بالإضافة إلى معرفة المحاور الأساسية للعملية التعليمية، والبدائل لكل نطاق، والتي تتمثّل في الحضور ومصادر المحتوى التعليمي والأنشطة التعليمية والتقييم والاختبارات.