ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
وقعت وزارة الصحة، ممثلة في (الإدارة العامة للرعاية الصيدلية)، والهيئة العامة للغذاء والدواء، ممثلة في (الإدارة التنفيذية للتيقظ الدوائي)، مذكرة تفاهم تستهدف رفع وتحسين عملية توزيع وسائل خفض مخاطر المستحضرات الصيدلانية المعتمدة من الهيئة للممارسين الصحيين في المنشآت التابعة لوزارة الصحة.
وبموجب المذكرة ستتولى “الغذاء والدواء” اعتماد ومراجعة وتحديث وسائل خفض المخاطر بشكل مستمر ودوري، وتدريب مسؤولي السلامة الدوائية المعينين من وزارة الصحة والإجابة على استفساراتهم، وتقديم الدعم في ما يخص توزيع وسائل خفض المخاطر.
وتشمل وسائل خفض المخاطر؛ مواد تعليمية ورسائل موجهة للممارسين الصحيين، وإجراءات احترازية تطبّق على بعض الأدوية لتقليل فرص ظهور أعراض جانبية قد تسببها، والإسهام في الاستخدام الأمثل والآمن للدواء، مع وجود قائمة للتأكد من أهم النقاط قبل وصف الدواء، ونموذج للموافقة وإقرار طبي.
كما تشمل مذكرة التفاهم تعيين مسؤول للسلامة الدوائية في الإدارة العامة للرعاية الصيدلية التي تحدد مسؤولين عن كل جهة من الجهات التابعة لوزارة الصحة ومن ضمنها مراكز الرعاية الأولية، وتزويد الهيئة ببيانات مسؤولي السلامة الدوائية من أجل التواصل المستمر والفعّال، والتعاون مع الهيئة في قياس فاعلية وسائل خفض المخاطر، مثل المشاركة في إجراء الأبحاث والدراسات وتحديث قائمة مسؤولي السلامة الدوائية بشكل دوري.
وسيكون من مهام مسؤول السلامة الدوائية المعين استقبال وسائل خفض المخاطر المعتمدة من الهيئة، التي توزعها الشركة الدوائية المسوقة على المنشآت الصحية، والعمل بموجبها والتعميم عنها لتوعية الممارسين الصحيين التابعين للمنشأة الصحية بماهية وأهمية وسائل خفض المخاطر وحثهم على تفعيل استخدامها.