الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
يعمل خبراء كيميائيون ورجال إطفاء على تأمين ما لا يقل عن 20 حاوية كيميائية محتملة الخطورة في ميناء بيروت، الذي دمره انفجار مدوي الأسبوع الماضي، بعد العثور على واحدة كانت تسرب، وفقًا لأحد أعضاء فريق التفتيش الفرنسي.
ونقلت وكالة الأسوسيتد برس عن اللفتنانت أنتوني، الخبير الكيميائي الفرنسي في الموقع الذي لم يصرح له بالكشف عن اسمه بالكامل وفقًا لسياسة الحكومة، أن بعض الحاويات ثقبت عندما ضرب انفجار عنيف وقع الأسبوع الماضي الميناء والعاصمة اللبنانية.
وقال أنتوني: إن خبراء كيميائيين فرنسيين وإيطاليين يعملون وسط أنقاض ميناء بيروت قد حددوا حتى الآن أكثر من 20 حاوية تحتوي على مواد كيميائية خطيرة.
وأضاف: “لاحظنا وجود حاويات عليها رمز الخطر الكيميائي. ثم لاحظنا أن إحدى الحاويات كان بها ترسيب”.
وأوضح أن الخبراء يعملون مع رجال إطفاء لبنانيين لتأمين جميع الحاويات وتحليل محتوياتها، مضيفًا: “نحن بحاجة إلى تنظيف كل شيء ووضع كل شيء في أمان”.
ولم يحدد الخبير المواد الكيميائية المستخدمة ولم يقدم مزيدًا من التفاصيل، كما لم يعلق المسؤولون اللبنانيون على المخاطر الكيماوية المحتملة في الميناء.
وأضاف الخبير الفرنسي، واصفًا حاويات ضخمة ألقيت حول الميناء بفعل القوة القوية للانفجار: “هناك أيضًا سوائل أخرى قابلة للاشتعال في حاويات أخرى، وهناك أيضًا بطاريات، أو أي نوع آخر من المنتجات التي يمكن أن تزيد من مخاطر أي انفجار محتمل”.