زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
تفشٍّ واسع لحمى الضنك في دول المحيط الهادئ
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
وظائف شاغرة في شركة نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ شركة طيران أديل
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح وغبار على 8 مناطق
نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
طالب المعلمون والمعلمات المقبولون لدراسة الماجستير والدكتوراه في عددٍ من الجامعات، بضرورة وضع حلول استثنائية لإنهاء إجراءات إيفادهم للدراسة، وذلك بعد أن اشترطت الجامعات التفرغ للدراسة وموافقة جهة العمل.
وقال معلمون ومعلمات عبر وسم “تعميم الإيفاد الداخلي” على موقع تويتر: إنهم يعانون منذ أشهر بسبب تأخر صدور تعميم الإيفاد الداخلي، وهو ما أصابهم بخيبة أمل؛ لأن هذا التأخير قد يكون سببًا في تركهم لدراسة الدكتوراه والماجستير.
وأكدوا أن الكثير منا حصل على إجازة دراسية ويعيشون بدون رواتب منذ العام الماضي؛ لأن الجامعات تطالبهم بإحضار ما يثبت تفرغهم للدراسة ولكن وزارة التعليم لم تصدر حتى اليوم الاثنين تعميم الإيفاد.
وأبدوا أملهم في أن يوجه وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ بسرعة صدور تعميم الإيفاد الداخلي ومخاطبة الجامعات السعودية لإمهالهم المزيد من الوقت بشأن إحضار ما يثبت تفرغهم.
وقالت سارة: الجامعة تشترط الإيفاد ووزارة التعليم لم تطرح الإيفاد وإذا استمر الأمر هكذا دون حل فسيفقد المقبولون دكتوراه وماجستير دراستهم، نحن بين نارين.
وعلقت منى الأسمري: همة السعوديين مثل جبل طويق، ولن تنكسر إلا إذا انهد هذا الجبل وتساوى بالأرض مقولة شامخة لذلك الرجل العظيم محمد بن سلمان، وزير التعليم أرجو ألا تنكسر همتنا بتأخر صدور خطة الإيفاد لهذا العام.
أما نورهان فقالت: النظر في وضعنا وطرح حلول جديدة وبديلة لمشكلة تأخير صدور الإيفاد تضمن للمقبولين عدم خسارة قبولهم.
في سياق متصل، كتب حسن الشمري: نحن نواجه أزمةً لم نصنعها، ولذلك نؤمل في جامعاتنا الموقرة بأن تساندنا في مواجهة تلك الأزمة وتتغاضى عن الاشتراطات التي تقف عائقًا أمامنا في سبيل إكمال دراستنا.
وكتب شريف: مقام وزارة التعليم ستجد لنا حلًّا ولن تتركنا حائرين بين الجامعات وإدارة الإيفاد؛ حيث إن تعميم الإيفاد الداخلي لم يصدر حتى اليوم وقد نفقد بسببه دراستنا للدكتوراه والماجستير.