أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
احتفى محرك البحث العملاق جوجل بالمؤلف الفرنسي الراحل ألكسندر دوما مؤلف الكونت دي مونت كريستو والفرسان الثلاثة وغيرهما من الأعمال التي تركت أثرًا كبيرًا في تاريخ الأدب العالمي.
ألكسندر دوما هو كاتب فرنسي ولد وعاش في القرن التاسع عشر وتوفي عام 1870، تُرجمت أعماله إلى 100 لغة تقريباً، ويُعد أحد أكثر الكُتّاب الفرنسيين شهرة على الإطلاق.
تم نشر العديد من رواياته التي تتميز بحس المغامرة على شكل سلاسل أدبية في البداية، بما في ذلك الكونت دي مونت كريستو والفرسان الثلاثة، وبعد عشرين عاماً، وفيكونت براجيلون: بعد عشر سنوات.
تم تمثيل رواياته منذ أوائل القرن العشرين في ما يقارب الــ 200 فيلم، لكنه لم يتمكن من إنهاء آخر رواياته “فارس سانت هيرمين” بسبب وفاته، وقام الباحث كلود شوب باستكمالها نظراً لامتلاكه الخبرة اللازمة وتم نشر الرواية في سنة 2005 لتُصبح من أكثر الروايات مبيعاً، نُشرت الرواية أيضاً باللغة الإنجليزية في سنة 2008 تحت عنوان الفارس الأخير.
من بين أعماله التاريخية البارزة تتفرد رواية الكونت دي مونت كريستو التي كتبها ألكسندر بالتعاون مع أوغست ماكيه، وأكملت في 1844.
وهي رواية مستوحاة جزئياً من أحداث حقيقية، وكانت الرواية المصرية القديمة (الملاح التائه) لها أثر كبير في هذه الرواية.
تقع أحداث الرواية في عام 1844، أي في بداية حكم لويس الثامن عشر ، وتحديداً يوم مغادرة نابليون بونابرت لجزيرة إلبا، أما بطل الرواية فهو أدومند دونتيس وهو شاب بحار ذو 19 عاماً كان الرجل الثاني على السفينة فرعون، وحين وصل إلى مارسيليا خانه اثنان من أصدقائه الغيورين. وحُكم عليه كمتآمر مع نابليون بونابرت، وتم سجنه في سجن قصر شاتوديف قُبالة مارسيليا.
وبعد 14 سنة انتابته حالة من اليأس فقرر الفرار مع زميله الأب فاريا، وتمكن من الفرار في النهاية والاستيلاء على كنز كان الأب فاريا قد خبأه وتركه في جزيرة مونت كريستو وأصبح غنياً وذا سلطة وبدأ رحلته في الانتقام المنهجي ممن كانوا السبب في سجنه.