تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
اعتبرت منظمة الصحة العالمية أن أوروبا تدخل مرحلة حاسمة في معركتها لمكافحة انتشار فيروس كورونا، في وقت سجلت أعداد الإصابات بالفيروس أرقامًا قياسية.
وقال مدير الطوارئ في المنظمة، مايكل راين، إنه حان الوقت “لوقف البحث عن حلول مستحيلة”، وفق ما أوردت وكالة “فرانس برس”، اليوم الأربعاء.
وأضاف أنه ينبغي اتخاذ قرارات صعبة لحماية الأشخاص الأكثر ضعفا والحرص على مواصلة تعليم الفتيان، ولكن مع توقع خسارة آخرين المعركة.
وقال راين خلال مؤتمر صحفي افتراضي إن “أوروبا تقف على عتبة الدخول في فصل يبدأ فيه الناس العودة إلى داخل المنازل. وحتما ستتزايد الضغوط إزاء تسجيل إصابات”.
وأضاف: “كيف نحافظ على هذين المبدأين: حماية الضعفاء من الموت وإعادة أطفالنا إلى المدرسة؟”. وتابع “شيئا ما يجب أن يفضي إلى نتيجة”.
وأقر راين بأن ليست هناك أجوبة سهلة، لكن يتعين القيام بتنازلات من أجل مساعدة الأصغر والأكبر سنا في المجتمع. واعتبر أن “الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي بعزل البالغين أنفسهم بما يسمح بتراجع التفشي”.
وتساءل: “أيهما أكثر أهمية: عودة أطفالنا إلى المدارس أو فتح الحانات والنوادي الليلية؟”. وقال: “هناك وقت يتعين فيه اتخاذ القرارات مع اقتراب فصل الشتاء”.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية عن عدد إصابات يومية قياسية في أوروبا يوم الجمعة الماضي بلغ 53 ألفاً و873 إصابة.
وأثار هذا الرقم مخاوف في أوروبا، وأعاد النقاش بشأن الطرق الأفضل لمكافحة الفيروس مع عودة ملايين التلاميذ إلى مدارسهم للمرة الأولى منذ أشهر.