717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
حلت المملكة العربية السعودية في المرتبة 66 عالمياً في مؤشر الابتكار العالمي من بين 131 دولة للعام 2020م، متقدمة مرتبين عن ترتبيبها في العام الماضي.
جاء ذلك في تقرير الابتكار السنوي الذي صدر اليوم من المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO)، وجامعة كورنل (Cornell University) وجامعة إينسياد (INSEAD)، تحت عنوان ” تمويل الابتكار” الذي يوضح حالة تمويل الابتكار من خلال استكشاف تطور آليات التمويل القائمة وأبرز التحديات التي تواجهه.
وعزا التقرير تحسن أداء المملكة إلى تقدمها في عدة مؤشرات منها: مؤشر مخرجات الابتكار الذي تقدم من المرتبة 85 العام الماضي إلى المرتبة 77 في عام 2020 متقدمة بـ 8 مراتب، كما قفزت المملكة من المرتبة 86 في مؤشر المخرجات الإبداعية عام 2019 إلى المرتبة 69 في العام الحالي متقدمة بـ 17 مرتبة، كما تقدمت في مؤشر تطور الأسواق من المرتبة 47 في عام 2019 إلى المرتبة 44 في عام 2020 متقدمة 3 مراتب وتقدمت مرتبتين في مؤشر المؤسسات من المرتبة 104 إلى 102 في عام 2020.
ويقيس المؤشر أداء الابتكار في الدول عبر مدخلات ومخرجات الابتكار، عن طريق تحديد متوسط مؤشرين فرعيين هما: مؤشر مدخلات الابتكار الذي يقوم على خمسة ركائز تشمل: (المؤسسات، ورأس المال البشري والبحوث، والبنية التحتية، وتطور الأسواق، وتطور الأعمال )، ومؤشر مخرجات الابتكار الذي يتفرع الى (المخرجات المعرفية والتكنولوجية، والمخرجات الإبداعية).
مما يذكر أن مؤشر ” الابتكار العالمي ” قد انطلق في عام 2007 م، ووفقاً للمركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة ” أداء ” فإن هذا المؤشر يعزز من الدور المهم للابتكار في تحفيز مختلف القطاعات التنموية للدول ومنها القطاع الاقتصادي، ويفتح المجال واسعاً أمام تسابق دول العالم لتحقيق مراتب متقدمة في سلم الترتيب الخاص به، موجداً ميداناً تنافسياً في أحد أكبر المؤشرات الدولية المهمة التي تهدف إلى صياغة مستقبل تنموي يتماشى مع متطلبات العصر الحديث بما يخدم الإنسانية جمعاء.