الغرامة والتشهير بشركة نظمت مسابقة تجارية دون ترخيص
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
تتصاعد الضغوط على قطر في قضية الشيخ طلال بن عبدالعزيز آل ثاني، بعد أن قدمت زوجته أسماء أريان نداء استغاثة لإطلاق سراحه، أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أمس الاثنين، مشيرة إلى تدهور صحته؛ بسبب سوء المعاملة والتعذيب.
وقالت أسماء أريان أمام المنظمة الدولية في جنيف، عبر تقنية الفيديو: “زوجي بحاجة إلى رعاية طبية عاجلة وإلى محامٍ يختاره بحرية، لقد حُكم عليه تعسفيًّا بالسجن 22 عامًا أثناء وجوده في السجن”.
وأشارت أريان إلى أن زوجها معزول عن العالم الخارجي، ويعاني من ظروف صحية قاسية، أصابته خلال وجوده في السجن، بحسب “سكاي نيوز”.
وأضافت في حديث مع شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، أن الشيخ طلال بن عبدالعزيز آل ثاني “محتجز في منشأة مجهولة، وأن صحته تتدهور بسبب التعذيب وسوء المعاملة في السجن”.
وأكدت أريان أن النظام القطري دبر مؤامرة عام 2013، من أجل زج زوجها في السجن بعد تلفيق تهم مالية له.
ورفضت أريان ومحاميها الأمريكي مارك سوموس بشدة اتهامات النظام القطري، وأكد المحامي أن نظام العدل الغامض في قطر نفذ تلفيقًا لدوافع سياسية للشيخ.
وتابعت: “أن قضيتنا مهمة، ليس فقط بسبب وضعها السياسي، ولكن أيضًا لأن انتهاكات قطر العديدة والمستمرة لحقوق الإنسان الأساسية لعائلتنا تمثل مشاكل منهجية عميقة الجذور لدى الحكومة القطرية ونظام العدل لديها”.