رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
تتصاعد الضغوط على قطر في قضية الشيخ طلال بن عبدالعزيز آل ثاني، بعد أن قدمت زوجته أسماء أريان نداء استغاثة لإطلاق سراحه، أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أمس الاثنين، مشيرة إلى تدهور صحته؛ بسبب سوء المعاملة والتعذيب.
وقالت أسماء أريان أمام المنظمة الدولية في جنيف، عبر تقنية الفيديو: “زوجي بحاجة إلى رعاية طبية عاجلة وإلى محامٍ يختاره بحرية، لقد حُكم عليه تعسفيًّا بالسجن 22 عامًا أثناء وجوده في السجن”.
وأشارت أريان إلى أن زوجها معزول عن العالم الخارجي، ويعاني من ظروف صحية قاسية، أصابته خلال وجوده في السجن، بحسب “سكاي نيوز”.
وأضافت في حديث مع شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، أن الشيخ طلال بن عبدالعزيز آل ثاني “محتجز في منشأة مجهولة، وأن صحته تتدهور بسبب التعذيب وسوء المعاملة في السجن”.
وأكدت أريان أن النظام القطري دبر مؤامرة عام 2013، من أجل زج زوجها في السجن بعد تلفيق تهم مالية له.
ورفضت أريان ومحاميها الأمريكي مارك سوموس بشدة اتهامات النظام القطري، وأكد المحامي أن نظام العدل الغامض في قطر نفذ تلفيقًا لدوافع سياسية للشيخ.
وتابعت: “أن قضيتنا مهمة، ليس فقط بسبب وضعها السياسي، ولكن أيضًا لأن انتهاكات قطر العديدة والمستمرة لحقوق الإنسان الأساسية لعائلتنا تمثل مشاكل منهجية عميقة الجذور لدى الحكومة القطرية ونظام العدل لديها”.