ضبط وافد مارس أفعالًا منافية للآداب العامة في أحد مراكز المساج بعسير
الحياة الفطرية تُطلِق برنامجًا وطنيًا لحماية البحار السعودية من الأنواع غير الأصيلة والغازية
برئاسة السعودية.. المجلس التنفيذي لـ الألكسو يقود تطوير ملفات إستراتيجية في عمل المنظمة
تدشين مشروع الحافلة الرقمية الذكية في حفر الباطن
أعراض خشونة مفاصل الركبة وأسبابها
محافظ الأحساء يرعى توقيع اتفاقيات إستراتيجية لجمعية زهرة ويكرّم الجهات الداعمة
ضبط مخالفين لممارستهما صيد السمك بدون تصريح في ينبع
تعليم الرياض يستقبل 1200 مشروع طلابي للمشاركة في إبداع 2026
محاضرة توعوية للمشاركين في مبادرة المشي بحي طويق في الرياض
نموّ مُتسارع لأنشطة القطاع السياحي في المدينة المنورة
كشف المحامي القانوني عبدالعزيز صالح، أن هناك قصصًا كثيرة تحدث في دول العالم من أجل الحصول على تعويضات التأمين، وهي في مجملها حوادث مصطنعة وليست حقيقية بدافع الحصول على المال.
وقال في تصريحات لـ”المواطن”، تعليقًا على قيام فتاة عشرينية في ليوبليانا بقطع يدها بمنشار آلي للحصول على تأمين يبلغ 450 ألف دولار علاوة على مرتب شهري 3600 دولار حتى نهاية عمرها، إن أكثر هذه القصص تنتهي بالفشل ويتم إيداع أصحابها السجن، حيث تقر المحكمة العقوبة حسب القصة ودوافعها والضرر المترتب؛ إذ تشمل مرئيات القصة على النصب والاحتيال والتزوير وجميعها موجبة للسجن وتتوقف المدة على قرار القاضي.
وأكد صالح أن شركات التأمين عند ورود أي حوادث تقوم بجهودها للتأكد من الحادثة وتضع كل الاحتمالات، فالأمور المرتبطة بالتعويضات عادة يتم التعامل معها بحكمة وروية، وهذا قد يستغرق المزيد من الوقت، وفي حال وجود شبهة في القضية فإنها تحيل الأوراق في صمت إلى الشرطة التي تقوم بدورها التأكد من مصداقية الحادثة والقصة.
ولم تكتفِ محكمة سلوفينية بما فعلته يوليا أدليزيتش بنفسها، بعدما قطعت يدها اليسرى للحصول على تعويض شركة التأمين، إذ عاقبتها بالسجن سنتين، حين اكتشفت أن الشابة (22 عامًا) وتعمل بالقطاع الخاص، قطعت يدها بمنشار آلي للحصول على تأمين يبلغ 450 ألف دولار علاوة على مرتب شهري 3600 دولار حتى نهاية عمرها.
وقضت محكمة ليوبليانا أيضًا بسجن شريكها 3 سنوات، بتهمة تشجيعها على فعلتها، وتلفيق حادث في محاولة للالتفاف على العدالة، وبحثت أدليزيتش وشريكها قبل أيام من الواقعة عن يد صناعية على الإنترنت، ما أثار شكوك الشرطة في نيتهما المسبقة.