أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
يبدو أن حالة الجدل التي ارتبطت باسم يوسف والي وزير الزراعة المصري في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك لم يتوقف حتى بعد وفاته بسبب تداول صورة ومعلومات حول القبر الذي دفن فيه يوم السبت الماضي.
وعلى مدى سنوات تواجده في السلطة وبعد تنحي الرئيس مبارك كان يوسف والي مثارًا للجدل بسبب ما تردد حول دوره في استيراد بذورة فاسدة ومسرطنة من اسرائيل فيما لم يتم محاكمته كباقي وزراء مبارك وذلك لأنه لم يكن في المنصب حين تمت الإطاحة بالنظام حيث شغل منصب وزير الزراعة خلال الفترة من 1982 وحتى عام 2004 وهي أطول مدة شغلها وزير زراعة في مصر.
وبحسب وسائل الإعلام المصرية فإن الجدل حول المقبرة تمحور في جانبين، أحدهما خاص بمساحتها التي بلغت حوالي نصف فدان أكير من 2000 متر، وكذلك تصميمها المكون من طابقين.
وقال أحد الأهالي إن المقبرة بنيت تقريبا قبل حوالي 20 عاما من الآن، وهي مكونة من طابقين وتضم مقبرة المستشار والي أمين ميزار، وتحفها أشجار الظل.
وأوضح أن المقبرة الموجودة في منتصف مباني القرية، مكونة من طابقين، والعلوي منهما عبارة عن استراحة للسيدات، تستخدم في المناسبات بدلا من الجلوس أمام المقابر، حيث تجري قراءة القرآن بداخلها.
وشغل يوسف والي مناصب قيادية في الحزب الوطني الذي تم تفكيكه بعد الثورة كما شغل مناصب في البنوك والقطاعات الاقتصادية الهامة.