مجلس الوزراء يرحب بزيارة ترامب ويتطلع إلى تعزيز التعاون والشراكة الإستراتيجية بين البلدين
مؤشرا البحرين العام والإسلامي يقفلان على انخفاض
3 أنواع من البكتيريا تهدد سلامة الغذاء
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
غرامة تصل إلى 20 ألف ريال بحق من يضبط مؤديًا أو محاولًا أداء الحج دون تصريح
ولي العهد يستقبل وزير الرياضة والمسحل وإدارة ولاعبي الأهلي بمناسبة فوزهم بدوري أبطال آسيا 2025
ضبط وافد تحرش بفتاة في الجوف
القبض على 4 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة في تبوك
ولي العهد يعلن إطلاق شركة هيوماين كرائد عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي
أمطار غزيرة ورياح شديدة على منطقة الباحة
من المقرر أن تعقد أوبك وحلفاؤها (أوبك+) اجتماعًا عبر الإنترنت اليوم الخميس؛ لمناقشة حصص إنتاج الدول من النفط واتجاهات الطلب عليه.
وقد أظهرت البيانات الأخيرة علامات على وجود التعافي الاقتصادي، كما أشارت وثيقة إلى تراجع مخزونات النفط، ومع ذلك، فمن غير المرجح أن تقرر منظمة أوبك+ زيادة الحصص الإنتاجية.
وأفادت التقارير أن السبب وراء ذلك يرجع إلى ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في بعض البلدان الأمر الذي من شأنه أن يحد من الطلب على النفط حتى على الرغم من علامات التعافي الاقتصادي والمؤشرات الأولية على تراجع مخزونات النفط.
وقال تقرير وكالة رويترز Oil Price إنه من غير المرجح أن توصي لجنة كبار المنتجين من منظمة البلدان المصدرة للبترول، بما في ذلك السعودية وروسيا، بأي تغييرات على هدفهم الحالي لخفض الإنتاج البالغ 7.7 مليون برميل يوميًا وهو ما يمثل 8% من الطلب العالمي.
ووفقًا لبلومبرغ فإنه سيتم الضغط على المتقاعسين من العراق ونيجيريا؛ لخفض المزيد من البراميل لتعويض فائض الإنتاج وربما تمديد فترة التعويضات.
وكان سبق وأن أشارت تقديرات وكالة Energy Intelligence أن امتثال دول تصدير النفط وصل إلى 101% من الهدف المتفق عليه في أغسطس أما أهم الدول المنتجة غير الممتثلة فكانت العراق وروسيا ونيجيريا.
ويُذكر أن منتجو أوبك + قد خفضوا الإنتاج منذ يناير 2017 للمساعدة في دعم الأسعار وتقليل مخزونات النفط العالمية، وزادوا تخفيضاتهم حتى وصلت إلى 9.7 مليون برميل يوميًا من مايو إلى يوليو بعد تراجع الطلب في أعقاب أزمة فيروس كورونا.
واستقر سعر النفط بعد أكبر ارتفاع له منذ يونيو مع استعداد أوبك وشركاؤها لتقييم التوقعات المتشائمة للسوق، وقد وصل سعر خام برنت اليوم إلى 40 دولارًا للبرميل.