جماهير النصر الأكثر حضورًا في الجولة الـ30
ضبط مقيم نقل 3 مقيمين ووافدًا لا يحملون تصريحًا بالحج ومحاولة إيصالهم إلى مكة المكرمة
خطوات نقل خدمات العمالة المنزلية من فرد إلى آخر
مصدر للإخبارية: الإفراج عن حميدان التركي وترحيله إلى السعودية خلال أسابيع
إحباط محاولة تهريب 40 كيلو كوكايين في إرسالية أدوية بميناء جدة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان بوتين بذكرى يوم النصر لبلاده
خطيب المسجد النبوي: الزوجة الصالحة هي الداعمة لزوجها في بناء بيت لا تهزه العواصف ولا الخلافات
وقاية تعزز جاهزيتها لموسم حج 1446هـ بإجراءات وقائية شاملة
السديس في خطبة المسجد الحرام: احذروا جرائم العصر الرقمي والذكاء الاصطناعي
حل مشكلة فوران اللبن والماء بطريقة بسيطة
رأى الكاتب خالد السليمان أنه من الجميل أن تتبارى مؤسسات القطاع الخاص في إنتاج أفلام احتفائية باليوم الوطني السعودي، فذلك جزء من استشعار المسؤولية الوطنية تجاه مناسبة تسكن وجدان المجتمع، لكن أن تتبارى مؤسسات القطاع العام فهذا غير مفهوم في ظل تشديد وزارة المالية على خفض النفقات وتقليص المصروفات.
جاء ذلك في مقال لـ خالد السليمان في صحيفة عكاظ اليوم الخميس، تحت عنوان “أفلام اليوم الوطني.. غزارة وتكرار”، وجاء في نص المقال ما يلي:
الأولى بالنسبة للمؤسسات الحكومية أو شبه الحكومية أن يقتصر إنتاج أفلام الاحتفاء باليوم الوطني على المؤسسات الإعلامية والثقافية للدولة أولا لاختصاصها، وثانيًا لتوحيد الجهود والحد من بعثرة الطاقات والنفقات، ما لم تكن برعاية ودعم مؤسسات تجارية خاصة!
والملاحظ أن كثيرًا من الأفلام الوطنية في القطاعين العام والخاص تحمل نفس الأفكار وأنماط التنفيذ، بينما تميزت أفلام أخرى بأفكار خلاقة بحيث تخطت حدود الوطن، حتى أن وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد عرض فيلمًا على حسابه بتويتر حمل فكرة مبتكرة عن احتفالية اليوم الوطني السعودي مزجت بذكاء تطابق موعد مناسبتي يوم الوطن ويوم لغة الإشارة من إنتاج برنامج “قطرة” الوطني لترشيد استهلاك المياه، ومثل هذه الأفكار الخلاقة التي تصل برسالة الوطن إلى العالم هي ما نحتاجه لتعزيز صورة المملكة بيومها الوطني!
واحتفالية هذا العام جاءت في ظل أزمة جائحة كورونا العاصفة، لكن قلة من الأفلام المنتجة وظفت هذه الاحتفالية لإبراز قدرات المملكة في التصدي لها ومواجهة آثارها القاسية، وكان من بينها فيلم أنتجته صحيفة عكاظ جسد فيه طفل سعودي طمأنينة اليوم وثقة الغد، فالاحتفاء بالأجداد الذين أسسوا البلاد والآباء الذين عبدوا طريق مسيرتها أمر لا غنى عنه، وكذلك الاحتفاء بأبنائه الذين هبوا بكل كفاءة واقتدار للعبور بسفينة الوطن بكل ثبات وآمان وسط أمواج هذه الجائحة العالمية المتلاطمة!