تشكيل الأهلي وإنتر ميامي في افتتاح كأس العالم للأندية 2025
المنافذ الجمركية تسجل 2126 حالة ضبط خلال أسبوعين بينها أسلحة ومخدرات
تطبيق قرار حظر العمل تحت أشعة الشمس بداية من الغد
ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الإيراني
ترامب يتفق مع بوتين على ضرورة إنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران
إطلاق أكبر مشروع يجمع بين التلاوة والتدبر والإتقان والتجويد في المسجد الحرام
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من أردوغان
إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان
طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا عبر أبشر
ترامب يشهد عرضًا عسكريًا في واشنطن الأكبر منذ 35 عامًا
تتصاعد الضغوط على قطر في قضية الشيخ طلال بن عبدالعزيز آل ثاني، بعد أن قدمت زوجته أسماء أريان نداء استغاثة لإطلاق سراحه، أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أمس الاثنين، مشيرة إلى تدهور صحته؛ بسبب سوء المعاملة والتعذيب.
وقالت أسماء أريان أمام المنظمة الدولية في جنيف، عبر تقنية الفيديو: “زوجي بحاجة إلى رعاية طبية عاجلة وإلى محامٍ يختاره بحرية، لقد حُكم عليه تعسفيًّا بالسجن 22 عامًا أثناء وجوده في السجن”.
وأشارت أريان إلى أن زوجها معزول عن العالم الخارجي، ويعاني من ظروف صحية قاسية، أصابته خلال وجوده في السجن، بحسب “سكاي نيوز”.
وأضافت في حديث مع شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، أن الشيخ طلال بن عبدالعزيز آل ثاني “محتجز في منشأة مجهولة، وأن صحته تتدهور بسبب التعذيب وسوء المعاملة في السجن”.
وأكدت أريان أن النظام القطري دبر مؤامرة عام 2013، من أجل زج زوجها في السجن بعد تلفيق تهم مالية له.
ورفضت أريان ومحاميها الأمريكي مارك سوموس بشدة اتهامات النظام القطري، وأكد المحامي أن نظام العدل الغامض في قطر نفذ تلفيقًا لدوافع سياسية للشيخ.
وتابعت: “أن قضيتنا مهمة، ليس فقط بسبب وضعها السياسي، ولكن أيضًا لأن انتهاكات قطر العديدة والمستمرة لحقوق الإنسان الأساسية لعائلتنا تمثل مشاكل منهجية عميقة الجذور لدى الحكومة القطرية ونظام العدل لديها”.