رغم غيابه عن التسجيل.. رونالدو يواصل تصدر قائمة الهدافين
جماهير الاتحاد الأكثر حضورًا في الجولة الـ31
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11532 نقطة
أكثر من 20 ألف حالة بالكوليرا في أنغولا
اتفاقية مع ناسا لإطلاق قمر صناعي سعودي
إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق بتكاتف جهود العاملين في مبادرة طريق مكة
ولي العهد يلتقي ولي عهد أبوظبي
فيصل بن فرحان: السعودية ستكون من أوائل الداعمين لإعادة بناء الاقتصاد السوري
انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الممثلة السابقة ميغان ماركل من على منصة البيت الأبيض بعد أن سجلت مع زوجها الأمير هاري رسالة فيديو تحث الأمريكيين على التصويت، ملمحين إلى دعمهم للديمقراطي جو بايدن.
وقال ترامب تعليقًا على ذلك: لست من محبي ميغان، أتمنى الكثير من الحظ لهاري لأنه سيحتاجه معها.
وكان قد أدلى هاري وميغان، اللذان يعيشان الآن في قصر لوس أنجلوس، أمس قبل أسابيع فقط من انتخابات الرئاسة الأمريكية المزمع عقدها في 3 نوفمبر، وحث كل من الدوق والدوقة المواطنين الأمريكيين على نبذ خطاب الكراهية.
ووصفت ميغان الانتخابات المقبلة بأنها أهم انتخابات في حياتنا في تصريحات أثارت قلق بريطانيا؛ حيث من المفترض أن تظل الملكة البريطانية وعائلتها محايدة سياسيًا في جميع الأوقات، ويرى البعض أن هاري وميغان قد تجاوزا الحدود.
ونأى قصر باكنغهام بنفسه عن تصريحات هاري بالقول إن الدوق ليس عضوًا فاعلًا في العائلة المالكة، مضيفًا أنه مسؤول عن تصريحاته بصفة شخصية.
وكان قال هاري: مع اقترابنا من شهر نوفمبر من هذا العام، من الضروري أن نرفض خطاب الكراهية والمعلومات المضللة والسلبية عبر الإنترنت.
وقالت ميغان: أمامنا ستة أسابيع من الانتخابات، وصحيح أن كل أربع سنوات يُقال لنا الشيء نفسه عن أن هذه أهم انتخابات في حياتنا، لكن هذه المرة الأمر صحيح، وعندما نصوت، يتم تفعيل قيمنا وتسمع أصواتنا.
وفي حين رأى العديد من المشاهدين تعليقات هاري وميغان على أنها تأييد مستتر لبايدن، أصر مصدر مقرب من هاري على أن الدوق لم يكن يشير إلى ترامب أو أي شخص آخر.
ويُذكر أنه على الرغم من أن القانون البريطاني لا يمنع صراحة أعضاء العائلة المالكة البريطانية من التصويت، فإن توقع بقاء أفراد العائلة المالكة على الحياد يعتبر أمرًا مقدسًا، ومن الناحية العملية لا يشاركون أبدًا في الانتخابات لا عن طريق التصويت أو غير ذلك.