الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
أكد رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب حسام بن عبد الوهاب زمان أن الأيام الخالدة في تاريخ الشعوب هي التي تصنع الحضارات والإنجازات والتنمية المستدامة التي تخطو خطاها المملكة بثقة نحو تحقيق الرؤية الطموحة 2030.
وقال إنه في مثل هذا اليوم من عام 1351هـ – 1932م سجل التاريخ مولد المملكة بعد ملحمة البطولة التي قادها المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – ومنذ ذلك التاريخ والمملكة تخطو خطوات واثقة تحت قيادة حكيمة حمت البلاد المخاطر، وخططت، ورسمت خرائط للمستقبل، مفاتحها رفاهية الشعب السعودي ونمائه وأمنه.
وأضاف في تصريح صحفي بمناسبة الذكرى الـ 90 لـ اليوم الوطني، أن مسيرة العطاء استمرت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والفكر المستنير لولي العهد الأمير محمد بن سلمان فكانا داعمين لفكرة الاستثمار في الإنسان، وجعله أولوية قصوى، في كل خطط التنمية الشاملة، فكان الاهتمام الكبير ببناء العقول، وتنمية المهارات، ورعاية المواهب، ودعم الابتكار والإبداع؛ ليصبح الاستثمار في الإنسان استثماراً في مستقبل المملكة.
وتعزيزًا للخطوات الطموحة، أكد زمان أن هيئة تقويم التعليم والتدريب كانت نافذة المملكة على مستقبل التعليم الإلكتروني بكفاءة شهد لها العالم، إضافة لبرامجها غير التقليدية التي تصب في تشكيل وجدان المواطنين بدءًا من الطالب في مراحل التعليم الأولى، مرورًا بمراحل التعليم جميعها، والمعلمين، وانتهاءً بالمواطن في البيت والشارع والمنشأة، كما خطت الهيئة خطوات واسعة لسد الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل، من خلال بَرامج التدريب والتأهيل والدعم.
وقدم زمان تهنئة من القلب لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود قائد مسيرة التنمية المستدامة، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان وللشعب السعودي النبيل بهذه المناسبة الخالدة التي نقشت تاريخ المملكة بأحرف من نور في سجل الأمم الناهضة، مثمنًا تضحيات المرابطين أبناء المملكة الأوفياء على الحدود المحافظين على أمن البلاد، وأيضًا جهود الأبطال من الجيش الأبيض الذي حمل على عاتقه أمن وسلامة المواطنين والمقيمين على أرض المملكة.