تقويم موسم العمرة لعام 1447هـ
البابا الجديد ليو الرابع عشر يطل للمرة الأولى من شرفة الفاتيكان التاريخية
حملة رقابية مكثفة لأمانة العاصمة المقدسة استعدادًا لموسم حج 1446
أعمال تنظيف دورية للمحافظة على نسيج وزخارف مظلات المسجد النبوي
طرق ضيوف الرحمن للمشاعر المقدسة من الدول المجاورة
تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
طلبت السلطات الصحية الأميركية من حكومات الولايات أن تستعد لتوزيع لقاح مضاد لمرض كوفيد-19، على نطاق واسع، بحلول مطلع نوفمبر أي بعد 57 يومًا، بحسب ما نقلت وسائل إعلام أميركية عن وثائق رسمية.
ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن روبرت ريدفيلد مدير المراكز الأميركية للوقاية من الأمراض ومكافحتها “سي دي سي” قوله في رسالة أرسلها إلى حكومات الولايات إنه يطلب منها “بصورة عاجلة” أن تفعل كل ما هو ضروري من أجل أن تكون مراكز توزيع اللقاح المرتقب في وضع يسمح لها بالعمل بشكل كامل بحلول الأول من نوفمبر 2020.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد تعهد سابقًا ببدء طرح وتوزيع اللقاح في موعد مبكر، قبل نهاية العام الحالي.
وفي أغسطس الماضي نشرت صحيفة “فاينانشال تايمز” أن إدارة ترامب تبحث تسريع وتيرة عملية إقرار لقاح تجريبي تطوره شركة أسترازينيكا، وجامعة أوكسفورد، للوقاية من كورونا، لاستخدامه في الولايات المتحدة، قبل الانتخابات الرئاسية التي تجرى في الثالث من نوفمبر.
ولفت ريدفيلد في رسالته إلى ضرورة إزالة كل العوائق الإدارية، وإصدار كل التراخيص والشهادات اللازمة كي تتمكن هذه المرافق من العمل بكامل طاقتها في الموعد المحدّد، الذي يصادف قبل يومين فقط من الانتخابات الرئاسية.
وتعتبر هذه الرسالة مؤشّرًا جديدًا على أنّ السباق لإنتاج أول لقاح مضاد لكوفيد-19 يسير بأقصى سرعته في الولايات المتحدة، البلد الأكثر تضررًا في العالم من الوباء.
وأكد ريدفيلد في رسالته أن السلطات الصحية الأميركية “تستعد بسرعة للقيام بعملية توزيع واسعة النطاق للقاحات مضادّة لفيروس كوفيد-19 في خريف 2020”.
وتتسابق شركات عدة لإنتاج لقاح مضاد لكورونا، لكن معظم هذه اللقاحات لا تزال في مرحلة التجارب السريرية، مما يعني أنه ليس مؤكدًا حتى اليوم أن أحدها سيكون فعالًا وآمنًا.