قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
كشف مساعد وزير الخارجية الأمريكي، الخميس، أن قطر استجابت بشأن توقيع اتفاق مع إسرائيل.
وقال ثيموثي لندركينغ: “قطر لديها تاريخ من التفاهم مع إسرائيل”.
والسفير القطري محمد العمادي معروف بزياراته المتكررة إلى قطاع غزة حيث يلتقي قائد الحركة في القطاع يحيى السنوار، للتنسيق حول مشاريع مشتركة واستقبال أموال قطرية عبر إسرائيل.
وقال العمادي في أغسطس الماضي: “نواصل التفاوض مع إسرائيل بشأن غزة”، مضيفًا أن “اتصالات على أعلى المستويات تجري مع إسرائيل” بشأن القطاع.
جاء ذلك بعدما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن وفدًا أمنيًا من الجيش الإسرائيلي والموساد والشاباك (جهاز الأمن العام)، زار الدوحة لبحث الوضع في غزة مع المسؤولين القطريين.
يذكر أن الإمارات وقعت الثلاثاء في البيت الأبيض اتفاقية السلام مع إسرائيل، وبعيد مراسم التوقيع أكد وزير الخارجية الإماراتي أن تلك الاتفاقية “ستمكن بلاده من مساعدة الفلسطينيين أكثر” مضيفًا: “نريد جلب المزيد من الأمل إلى منطقتنا، لذا تمد الإمارات اليوم يد السلام”.
هذا وشهدت حديقة البيت الأبيض بواشنطن، توقيع اتفاق سلام بين إسرائيل والبحرين أيضًا.
واستضاف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حفلًا لتوقيع اتفاقيتي السلام بحضور كبار المسؤولين في الحكومة الأمريكية ووفود الإمارات والبحرين وإسرائيل. ووقع عن الجانبين الإماراتي والبحريني وزيرا خارجية البلدين، الشيخ عبدالله بن زايد، وعبد اللطيف الزياني، وعن الجانب الإسرائيلي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وبموجب الاتفاق فإن الإمارات والبحرين ستقيمان علاقات دبلوماسية وتجارية واقتصادية مع إسرائيل التي لم تخض حربًا ضدهما من قبل، وسيعزز الاتفاقان تحالفًا غير رسمي ضد التهديدات الإيرانية والمطامع التركية، ويمهد الطريق أمام الإمارات للحصول على صفقات أسلحة أمريكية متطورة.