السعودية تبرز تمكين دور المرأة على المستويين المحلي والدولي في المجال الصناعي
“الشؤون الدينية” ترفع جاهزيتها ليوم الجمعة في المسجد الحرام والمسجد النبوي
السوق المالية: قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتين
انطلاق منافسات جائزة جدة الكبرى للفورمولا 1 (F1H2O)
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ97
السعودية لتنظيم الكهرباء تطلق نموذج حماية المستهلك وهويتها الجديدة
بدء أعمال السجل العقاري في 322 حيًا في ثلاث مناطق
استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
أعلن وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اكتمال استعدادات الوزارة من خلال تجهيز كافة المواقيت لاستقبال المعتمرين وفق البروتوكولات الصحية المعتمدة من الجهات المختصة.
ونوه آل الشيخ بالجهود التي تبذلها القيادة الحكيمة في ظل ما تمر به المملكة من تبعات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وبما تقوم به جميع القطاعات الحكومية من تسخير كافة الإمكانيات لتوفير سبل الراحة والطمأنينة والسلامة للمواطنين والمقيمين وضيوف الرحمن.
وأوضح أن الوزارة منذ صدور الأمر السامي الكريم بعودة العمرة تدريجيا , عملت على توفير كافة الاحتياجات والتجهيزات اللازمة لتوفير سبل السلامة لضيوف الرحمن وفق أعلى معايير الجودة والمواصفات عبر الشركات الوطنية المختصة بالتعقيم والنظافة.
وأوضح أن الوزارة تستنفر كافة طاقاتها لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن في كل ما أسند إليها من مسؤوليات ومهام، مشيراً إلى أن عمل الوزارة في موسم العمرة يتركز في تهيئة المساجد والمواقيت وفق البروتوكولات الصحية، وتكليف عدد من الدعاة بالمواقيت للقيام بعمل التوعية الإسلامية، إلى جانب تكليف عدد من مراقبي الصيانة والتشغيل لمتابعة الأعمال وتقييم الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن على مدار الساعة.
وفي ختام تصريحه رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على ما يوليانه من عناية ودعم مستمر لكل ما من شأنه خدمة الإسلام والمسلمين وتوفير كل الخدمات لضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزوار، سائلا الله أن يديم على المملكة عزها واستقراراها وتقدمها وأن يصرف عنها الوباء والبلاء.