بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
أطلق المركز السعودي للمسؤولية الاجتماعية أول أكاديمية للتدريب والتأهيل في مجال المسؤولية الاجتماعية، تحت مسمى أكاديمية المسؤولية الاجتماعية للتأهيل والتدريب، وتهدف إلى صناعة كوادر وطنية مؤهلة في مجال المسؤولية الاجتماعية، حيث تبين من خلال المسح الذي قام به قسم الأبحاث والدراسات أن مجال المسؤولية الاجتماعية يعاني من نقص شديد في الكوادر المؤهلة والمدربة في هذا المجال بالرغم من التقدم السريع في تبني ممارسات المسؤولية الاجتماعية في جميع القطاعات، سواء كان القطاع حكومي أو الخاص أو القطاع الثالث.
كما يهدف إطلاق أكاديمية المسؤولية الاجتماعية إلى خلق شراكات مع جهات داخلية وخارجية لتقديم آخر ما توصل إليه علم المسؤولية الاجتماعية للمتدربين، بالإضافة إلى عقد شراكات من أجل تأهيل وتدريب الموظفين التابعين للجهات داخل وخارج مقر المنشأة.
ويأتي إطلاق الأكاديمية مواكبًا لرؤية 2030 والتي تحث على تأهيل وتدريب الكوادر الوطنية الشابة على كل جديد يحتاجه السوق والمجتمع، حيث ستركز على تزويد المندوبين ببرامج ومناهج متخصصة في هذا المجال من خلال مدربين مؤهلين تأهيلًا عاليًا من خلال عقد شراكات مع جهات ذات باع طويل في هذا المجال والاستفادة من كل الخبرات الوطنية في مجال المسؤولية الاجتماعية.
وأكد الرئيس التنفيذي للمركز السعودي للمسؤولية الاجتماعية إبراهيم المعطش أن إطلاق هذه الأكاديمية يأتي استجابة إلى احتياج مجال المسؤولية الاجتماعية إلى كوادر وطنية مؤهلة من خلال جهة تتبنى ممارسات تدريبية عالية الجودة، وتزويد المتدربين بكل ما فيه جديد يسهم في تطوير مهاراتهم وقدراتهم ورفد الجهات العاملة في هذا المجال بقدرات تقود هذه القطاعات إلى التقدم والتطور وسد فجوة النقص الذي يعاني منها هذا المجال.