ألعاب نارية وفعاليات جوية وبحرية في سماء السعودية بمناسبة اليوم الوطني
القبض على 3 مواطنين اعتدوا على آخر بالرياض
الاتحاد يتغلب على النجمة بهدفٍ دون رد
التعادل السلبي يحسم مواجهة الحزم والفتح بدوري روشن
فلكية جدة: كسوف جزئي عميق للشمس غدًا
عادات يومية سلبية تسبب النوبات القلبية
أمطار على محافظات منطقة مكة المكرمة
فيصل بن فرحان: مشاركة السعودية في الجمعية العامة للأمم المتحدة تحمل رسالة السلم والعدل
فعاليات متنوعة احتفاءً باليوم الوطني الـ95 للمملكة في جدة
السعودية تدين وتستنكر الهجوم على مسجد حي الدرجة بمدينة الفاشر
أفادت إذاعة أوروبا الحرة أن استمرار القتال بين أرمينيا وأذربيجان في منطقة ناغورنو كاراباخ المتنازع عليها يقلل من التفاؤل بشأن المحادثات التي ترعاها الولايات المتحدة في وقت لاحق من اليوم الجمعة.
وكان من المقرر أن يجتمع وزراء خارجية الدول المتحاربة مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بشكل منفصل في واشنطن.
وقال بومبيو إنه سيقول للوزراء إن الطريق الصحيح للمضي قدمًا هو وقف الصراع، وإخبارهم بوقف التصعيد.
قال الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، الأربعاء الماضي، إن احتمالات التوصل إلى تسوية سلمية “بعيدة للغاية”، فيما قال رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان إن أرمينيا لا ترى حلًا دبلوماسيًا للصراع الطويل الأمد في الوقت الحاضر.
واندلع القتال الأخير بشأن ناغورنو كاراباخ في 27 سبتمبر وقتل منذ ذلك الحين مئات الأشخاص.
ويمثل هذا أكبر تصعيد للعنف في نزاع مستمر منذ عقود حول المنطقة الواقعة داخل أذربيجان ولكنها تخضع لسيطرة القوات العرقية الأرمينية المدعومة من أرمينيا منذ عام 1994.
ويستمر القتال في الجيب حتى بعد أن توسطت روسيا في وقف إطلاق نار ثانٍ بين البلدين في نهاية الأسبوع الماضي.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن إجمالي عدد القتلى في القتال يقترب من 5000، وأضاف في خطاب متلفز، أمس الخميس أن المعارك شردت آلاف الأشخاص، بحسب وكالة فرانس برس.
وأوضح بوتين أنه كان على اتصال “مستمر” مع باشينيان وعلييف لدرجة أنه تحدث إليهما عبر الهاتف “عدة مرات في اليوم”.
فيما تحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الزعيمين يوم أمس الخميس والتقى وجهًا لوجه مع الرئيس الأرميني أرمين سركيسيان، بحسب وكالة فرانس برس.
وتشارك كل من فرنسا وروسيا، إلى جانب الولايات المتحدة، في رئاسة مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والتي تأسست عام 1992 للتوسط في تسوية سلمية.