الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
حققت الموانئ السعودية التي تشرف عليها الهيئة العامة للموانئ “موانئ” خلال شهر سبتمبر لعام 2020، ارتفاعاً في إجمالي أطنان البضائع المناولة، بواقع أكثر من 25 مليون طن، بنسبة زيادة بلغت 3%، كما حققت ارتفاعاً في إجمالي أعداد الحاويات المناولة بواقع أكثر من 666 ألف حاوية، بنسبة زيادة بلغت 17.41%، والقادمة عبر 944 سفينة.
ووفقاً للمؤشر الإحصائي الصادر من الهيئة العامة للموانئ، فقد حققت الموانئ السعودية خلال الشهر المنصرم ارتفاعاً آخر في إجمالي المواد الغذائية بنسبة زيادة بلغت 8.37%، بواقع 2,4 مليون طن، فيما بلغ أعداد السيارات الواردة 50 ألف سيارة، وبلغ عدد المواشي أكثر من 367 ألف رأس من الماشية الحية.
وتأتي هذه الزيادات المستمرة والنمو المتصاعد التي سجلتها موانئ المملكة؛ في ظل الشراكات الإستراتيجية التي عقدتها الهيئة العامة للموانئ مع كبرى الخطوط الملاحية العالمية؛ مما أسهم عن إطلاقها 4 خطوط ملاحية عابرة للقارات هذا العام لتعزيز قوة ربط موانئ المملكة مع موانئ الشرق والغرب وزيادة كميات المناولة في الموانئ، كما تأتي كذلك نتيجة لتشغيل عقود الإسناد الأخيرة في محطات الحاويات في موانئ المملكة، وذلك بهدف رفع مستوى الأداء التشغيلي واللوجستي والارتقاء بجودة الخدمات والقدرة التنافسية، بالإضافة إلى تطوير الأرصفة ورفع قدرات البنية التحتية والطاقات الاستيعابية في هذا القطاع الحيوي، مما يلبي متطلبات التنمية والاقتصاد الوطني وسلاسل الإمداد العالمي.
يذكر أن “موانئ” تسعى وفق خططها الاستراتيجية ومبادراتها التطويرية إلى جعل الموانئ السعودية مركز جذب للتجارة العابرة، وأن تكون من الموانئ الرائدة عالمياً وفق أفضل الممارسات العالمية وذلك من خلال رفع كفاءتها الرقمية وتحقيق خدمات فريدة وتنافسية في التشغيل والمناولة للوصول إلى مستهدفاتها، إلى جانب الإسهام في تحفيز صناعة الخدمات اللوجستية، تماشياً مع أهداف المملكة التنموية الطموحة.